عرض العناصر حسب علامة : عاجل

قانون فصل الموظفين الذي أقره مجلس النواب المصري يثير الجدل، حيث واجه الكثير من الانتقادات وردود فعل عديدة بسبب نصوص القانون التي وُصفت بأنها غير واضحة وقد تحمل أكثر من معنى، كما أنها قد تُستخدم للتخلص من بعض الموظفين في المؤسسات الحكومية

 

يقول المثل العربي "يداك أوكتا وفوك نفخ"، وكون هذا المثل يطلق على من كان سبب هلاكه منه، فإننا نقول للبقية الباقية من المخلصين من عناصر الفصائل على أرض الشام المباركة:

 

نظم حزب التحرير/ أستراليا السبت، 21 ربيع الأول 1442هـ الموافق 07 تشرين الثاني/نوفمبر 2020م، وقفة أمام القنصلية الفرنسية في سيدني/ أستراليا تنديداً 

 

نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الاثنين 23 ربيع الأول 1442هـ، 09/11/2020م) خبرا جاء فيه: "عبر رئيس الحكومة محمد اشتية عن أمله بأن يشكل انتخاب الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن بارقة أمل للعمل على مسار سياسي جدي مستند إلى الشرعية الدولية والعمل على إنهاء الصراع، وأضاف في مستهل اجتماع الحكومة 

 

نشر موقع (الجزيرة نت، السبت، 28 ربيع الأول 1442هـ، 14/11/2020م) ورد فيه: "قالت منظمة العفو الدولية إن مقتل المدرّس الفرنسي صامويل باتي، بعد نشره رسوما مسيئة للنبي ﷺ أثار صدمة في فرنسا، ضاعفت إثرها الحكومة حملتها لتشويه سمعة المسلمين الفرنسيين.

جاء ذلك في مقال للباحث بالمنظمة ماركو بيروليني، نشرته على موقعها الرسمي، وبمجلة "نيوزويك" (Newsweek) الأمريكية قبل ذلك بيومين، أكد فيه أن فرنسا ليست نصيرة لحرية التعبير كما تزعم، وأن خطابها بهذا الخصوص "نفاق مخز".

 

نشر موقع (العربية نت، الأربعاء 25 ربيع الأول 1442هـ، 11/11/2020م) خبرا قال فيه: "اقتنص الملياردير الروسي، ميخائيل فريدمان، صعوداً نادراً لليرة التركية، وارتفاعاً في الأسواق العالمية لبيع حصة في أكبر شركة للهاتف المحمول في تركيا.

باع فريدمان 5% من شركة "تركسيل" بقيمة 205 ملايين دولار يوم الاثنين عبر آلية تسريع بيع الأسهم

 

في خبر نشره موقع (الجزيرة نت، السبت 28 ربيع الأول 1442هـ، 14/11/2020م) جاء ما يلي: "كشف مصدر أمني مصري رفيع المستوى عن بدء السلطات المصرية عملية وصفها "بإحلال وتجديد" للوجوه الإعلامية، تماشيا مع التغييرات التي حدثت في الفترة الأخيرة، وأبرزها خسارة الرئيس الأمريكي الجمهوري دونالد ترامب لصالح منافسه الديمقراطي جو بايدن.

 

قد يقال كيف يتأتى للأفراد أن يؤثّروا في السياسة العالمية، بل كيف يتأتّى للأحزاب أن تؤثّر في اتجاه الدول، لا سيما وأن هذا الاتجاه قد أخذ دور العراقة واستمر عدة قرون. والجواب على ذلك هو أن الأفراد أو الأحزاب حين يتابعون الأعمال السياسية، ويتفهمون السياسة الدولية لا يصحّ أن يتتبعوها من أجل المتعة العقلية والترف الفكري، ولا من أجل التعليم وزيادة المعلومات، وإنما يتتبعونها من أجل أن يرعَوْا شؤون العالم، ومن أجل أن يفكروا بالطريقة التي يؤثرون فيها على العالم، أي من أجل أن يكونوا سياسيين، وحاشا للسياسي

الأربعاء, 11 تشرين2/نوفمبر 2020 00:15

قائدنا للأبد سيدنا محمد ﷺ

القيادة في الإسلام ليست منفصلة عن المبدأ، بل هي جزء جوهري فيه، والقيادة الفعلية التي باشرها الرسول ﷺ للمسلمين في المدينة المنورة هي القاعدة السياسية الأساسية لكل قيادة إسلامية تأتي من بعده، والعقيدة الإسلامية هي أساس القيادة وقاعدتها، والالتزام بثوابت هذه القيادة ومعاييرها هو فرض على كل قائد، لأنّها أحكام شرعية واجبة الاتباع، وبهذا المفهوم يكون الرسول ﷺ هو القائد الأسوة الدائم للمسلمين في كل مكان وزمان، لأنّ القيادة في الإسلام تعني النهج الذي يلتزمه القائد بما يشمله من التزام بالقاعدة الفكرية وما ينبثق عنها من أحكام وما يُبنى عليها من أفكار.

 

عقد حزب التحرير/ بريطانيا مؤتمرا دوليا على الإنترنت حول عودة النظام العالمي الإسلامي. واستقطب الحدث يوم السبت 31 تشرين الأول/أكتوبر 2020م أكثر من 2000 مشارك، استمعوا إلى مجموعة من المتكلمين الذين تحدثوا عن عدد من المشاكل الحالية في العالم اليوم وعن العلاج الإسلامي لها. وأوضح المتكلمون عجز العالم الرأسمالي العلماني عن تقديم معالجات صحيحة منضبطة تصلح للبشرية، ناهيك عن كونها حلولاً هي في الواقع سبب معظم المعاناة التي يعيشها العالم اليوم.