نظمت كتلة الوعي الإطار الطلابي لحزب التحرير، في جامعة البوليتكنك بالخليل وقفة بينت خلالها حقيقة الاحتفال بما يسمى عيد الاستقلال، وذلك من خلال رفع لافتات وتوزيع بيان أوضحت من خلاله للطلاب حقيقة ما يسمى بعيد الاستقلال، وبينت أن الاستعمار يُغير دائما طريقة هيمنته على الشعوب والأمم عندما يرى أن وجوده غير مُرحب به. فبعد يأسه من محاربة المسلمين عسكريا، خرج من بلاد المسلمين تحت مسرحية الاستقلال عنه. فبات لكل بلد من بلاد المسلمين يوم وطني تحتفل به بمناسبة الاستقلال، على الرغم من معرفة الجميع أنه استقلال
لا شك أن الانتخابات الأمريكية حدث مهم لكل من يمتهن السياسة دولة كان أو حزباً؛ ذلك أن أمريكا ما زالت ودون منافس حقيقي تتربع على عرش الدولة الأولى في العالم منذ الحرب العالمية الثانية وحتى يومنا هذا، لذلك لم تكن متابعة الانتخابات
بموجب أمر من رئيس الوزراء، وعقب رسائل تحذيرية من الحكومة والبرلمان الإثيوبيين، وبعد قطع شبكات الهاتف والإنترنت، وإعلان حالة الطوارئ في تيغراي، فاجأ الجيش الإثيوبي إقليم
هذا عن أطراف الصراع الإقليمية في المهرة، فماذا عن الأطراف الدولية؟ إن بريطانيا كانت حاضرة في العام 2003 أيام عميلها عبد الله بن عبد العزيز ويبدو أنها ليست مع شراء السعودية
لقد ذكرنا في الجزء السابق ما يلي: (وسيكون لنا في الجزء الأخير من هذه السلسلة عرض لما تريده الولايات المتحدة بعد عرض أهم الأخبار والأحداث عن عمل وتفكير أمريكا تجاه الأردن تحقيقا لمصطلح "الأردن الجديد" بوجود صاحب هذا التعبير على رأس الدبلوماسية الأمريكية في الأردن وبما يحمل من رتبة وخبرة، وربط المساعدات الأمريكية بتنفيذ القرارات الأمريكية والرؤى الأمريكية ليبني على ما حرثته ويلز من أعمال فجة وزيارات لمختلف المدن الأردنية ولقاءات وشراء ذمم، فقد حان دور القطاف والثمار بعد عمل دؤوب ومتأن لإحداث التغيير في الأردن)،
إن أيَّ تغييرٍ يسعى الإنسان لإحداثه يكون نتيجةً لإحساسه بواقع سيئ، هذا الإحساس يولِّد لديه رغبةً في الانتقال من الحال السيئ إلى حال أفضل منه، وهذه الرغبة تُشعِلُ بداخله دافعاً قوياً لاتخاذ قرار جريء يكون أُولى خُطواته في طريق التغيير.
مواصلة للأعمال الجماهيرية الكبيرة التي يقيمها حزب التحرير/ ولاية السودان في طول البلاد وعرضها رفضاً لجريمة التطبيع مع كيان يهود، أقام الحزب وقفة احتجاجية يوم السبت 31/10/2020م بمنطقة أم درمان الشهداء بعنوان "التطبيع خيانة
وأداً لفتنةِ الصراعاتِ القبليةِ في شرقِ السودان، وإيماناً منا بأنَّ الإسلامَ العظيمَ، وعلى مدارِ التاريخِ الإنساني، هو وحده الذي يوحدُ الكلمةَ، ويجمعُ الصف ويصهر الناسَ
قام وفد من حزب التحرير/ ولاية تونس مكون من رئيس المكتب السياسي، والأستاذ ياسين بن يحيى رئيس لجنة الاتصالات، والأستاذ محمد الحبيب الحجاجي عضو لجنة الاتصالات،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني