(أنقرة - معا - الثلاثاء، 15 جمادى الآخرة 1443هـ، 18/01/2022م - بتصرف) قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنه يتواصل مع رئيس كيان يهود إسحاق هيرتسوغ، مشيرا إلى أنه يمكن أن يزور تركيا.
مما يجدر التنبيه إليه أن انتشار ظاهرة التسول في البلاد الإسلامية ترجع إلى استبعاد الشرع الإسلامي من التطبيق وإلى التقصير الكبير الحاصل من الحكام في رعاية شئون الناس. وإنه لمن المفجع المبكي ما يشاهد من أسراب من المتسولين
حذر حزب التحرير/ ولاية لبنان من السير في السياسة المدمرة، خلف السلطة الحاكمة التي تُصِر على الاقتراض الربوي من صندوق النقد والبنك الدوليين، مؤكدا: إنَّ أقلَّ متابعٍ لشؤون صندوق النقد، يعلم يقيناً أن وصفته للبلاد تدميريةٌ بامتياز
(المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، الاثنين، 14 جمادى الآخرة 1443هـ، 17/1/2022م) رفض رئيس حكومة كيان يهود نفتالي بينيت احتمال حدوث تقدم في العملية السياسية مع السلطة الفلسطينية في أعقاب
(الشرق الأوسط - السبت، 26 جمادى الآخرة 1443هـ، 29/1/ 2022م) قال المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون، في حديث نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية الصادرة صباح اليوم السبت في لندن، إن "الأطراف الأساسية" المعنية
عقب عواصف الشتاء الشديدة، وتفاقم الوضع المعيشي للنازحين في سوريا ومخيمات اللجوء في لبنان والأردن وتركيا، قال بيان صحفي صادر عن القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: ما زال الأبرياء يدفعون ثمن حرب هوجاء اشتركت فيها الدول الحاقدة على دين الإسلام وأحكامه. وأضاف البيان: منذ اندلاع الثورة في سوريا، نحاول كل مرة استنهاض همم
يمتاز العلماء المُتخصّصون بأداء أدوار عظيمة في خدمة الأمّة، سواء أكان هؤلاء العلماء فقهاء أو مفسرين أو أهل حديث أو أهل لغة أو مؤرخين أو غير ذلك، فالله سبحانه قد ميّزهم بقوله: ﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ﴾ فيبيّنون أحكام الإسلام
تحدثنا في الحلقة السابقة عن الأعمال الإجرامية التي قام بها الصليبيون الجدد ويهود ضد أهل بيت المقدس وأكنافه، خلال الفترة التي سبقت التهجير الأول لأهل فلسطين سنة 48، والسنوات التي أعقبتها في أوائل الخمسينات من القرن الماضي. وفي هذه الحلقة نكمل الحديث عن الأعمال الإجرامية في الفترة التي تلت تلك السنوات؛ وخاصة العدوان على القدس والمسجد الأقصى المبارك سنة 67.
قال بيان صحفي أصدره الثلاثاء 18 كانون الثاني/يناير 2022م، المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس: لقد بلغ حكام تونس في استهتارهم بشعائر الإسلام وجُرْأَتِهِمْ على دين الله مبلغاً عظيماً، فبعد إقصائهم الإسلام عن الحكم، وتَغْيِيبِهِمْ شرع الله عن الدولة والمجتمع، ومحاربتهم الإسلام تحت مسمى مقاومة الإرهاب، ها هم اليوم ينقضون ما تبقى من شعائر الإسلام، بتعليق صلاة الجمعة بدعوى
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني