قامت السلطة بجريمة بل مجموعة من الجرائم ليلة الجمعة 14/02/2025 في بلدة بيت فجار قضاء بيت لحم، حيث اقتحم مرتزقتها بيت محمد يوسف طقاطقة، وقد قاموا بالهجوم على بيته بأسلوب همجي وحشي أثناء الضرب على باب بيته، وكانوا يتحدثون اللغة العبرية لإيهام أهل البيت أنهم من جيش يهود، وما إن فتح لهم باب البيت حتى قاموا برش الغاز في وجهه وانهالوا عليه بالضرب بأعقاب البنادق، علماً أن داود الشاعر رأس الجريمة قد هدد زوجة محمد إذا حاولت تصوير جريمتهم من ضرب وتنكيل، وعندما حاول إخوته الدفاع عنه قاموا بضربهم بشكل مبرح أيضا ومنعوهم من الاقتراب منه، وقد كان كل من حضر الجريمة يظن أنهم من قوات يهود، ولم يتبين لهم أنهم من السلطة إلا عند رؤية داود الشاعر
وفقا لبيان صحفي صادر عن المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس فقد: استقبلت لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية تونس، يوم الثلاثاء 11/02/2025م، السيد أحمد نجيب الشابي، رئيس جبهة الخلاص الوطني. وقد كان في استقباله بقاعة الحزب للمؤتمرات بمقر سكرة أريانة، الأستاذ العربي كرباكة عضو الحزب، والأستاذ الحبيب حجاجي وتميم نورة والدكتور فيصل درغوث، والمهندس ياسر الأنور
يا أمة الإسلام: إنّه لمن العار والإثم العظيم عليك وأنت تملكين القدرات والمقومات المادية والبشرية لتحرير الأرض المباركة من رجس يهود ولا تفعلين، بل تتركين يهود يعيثون فساداً وإجراماً في الضفة الغربية ولا تحركين ساكنا كما حصل في قطاع غزة، وإننا نذكرك ونحذرك بأن هذا الكيان المجرم لن يقف عند حدود الأرض المباركة وسيسير في تحقيق أحلامه التوراتية بدعم من ترامب الذي يرى أن (مساحة إسرائيل صغيرة) ويجب توسيعها،
كانت ثقة أهل الشام بنصر الله لهم كبيرة جدا، فساروا في طريق الثورة المباركة لتغيير النظام رغم المخاطر العظيمة المحيطة بهم ورغم إدراكهم ارتباطات النظام البائد وامتداد جذوره في أرض الشام وخارجها، ورغم التدخل الإقليمي والدولي لصالح النظام وكتم أنفاس الثورة ومنع انتصارها وتحقيق أهدافها وعلى رأسها إسقاط النظام المجرم، إلا أن المخزون الإيماني تجسد بأبهى صوره فرزق الله أهل الشام الثبات وأكرمهم بالنصر رغم تزاحم الأعداء.
إن أي عمل يبدأ بفكرة وكل موقف هو نتاج فكرة، وإن الأفكار النابعة من العقيدة الإسلامية كانت السبب في ثبات أهل الشام، ولكن في الوقت نفسه هناك أفكار كثيرة ما زالت تعكّر صفو مسيرة التغيير ومن أهمها فكرة الوطنية التي سقطت في نفوس المسلمين ويحاول الأعداء عبر إعلامهم إعادة تلميعها. والأخطر من فكرة الوطنية هو فكر
قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في أستراليا: النظام العالمي الغربي الذي تأسس بعد الحرب العالمية الثانية - والمبني على العولمة والقانون الدولي وعولمة العلمانية والديمقراطية - ينهار أمام أعيننا.
والمبادئ التي استُخدمت لفرض الهيمنة الغربية يتم التخلي عنها الآن، حيث أثبتت أنها غير قابلة للتنفيذ وتأتي بنتائج عكسية في مواجهة المنافسة العالمية المتصاعدة، وتحاول الولايات المتحدة يائسةً أن تسبق تراجعها الحضاري بعد انهيار عصر أحادية القطبية التي قادتها.
وأضاف: ومع هذا التحول، سقط قناع الإحسان الزائف للغرب، ولم تعد الدول تقوم حتى بالتظاهر في التمسك بالقيم التي كانت تفرضها على الآخرين، وقد انكشف النظام الدولي بأنه ليس أكثر من أداة للهيمنة الغربية، يتخلصون منها عندما لا تعود تخدم مصالحهم. وما تبقى هو عالم تعمل فيه الدول بشكل صريح فقط من أجل القوة، دون التشد
نشرت العربية نت على موقعها في 4/2/2025: (دخل الجيش والقوات المساندة له خلال الساعات الماضية الأجزاء الجنوبية الشرقية من ولاية الخرطوم، قادما من ولاية الجزيرة..)، ونشر موقع اليوم السابع في 2/2/2025: (أفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل أن الجيش السوداني يستعيد عددا من قرى شرق النيل بولاية الخرطوم)، وكان قبل ذلك في 11/1/2025 أن تمت هزيمة قوات الدعم السريع على يد الجيش السوداني في محور ولاية الجزيرة وعاصمتها ود مدني، (وقد اعترف قائد قوات الدعم السريع حميدتي
لقد حظيت زيارة رئيس وزراء يهود نتنياهو لأمريكا، ولقاؤه برئيسها ترامب، الثلاثاء 4/2/2025، باهتمام إعلامي وسياسي كبيرين، نظرا لما جاء فيها من تصريحات حول موضوع غزة وتهجير أهلها والتي بدت مفاجئة للكثيرين، حيث قال ترامب في مؤتمر صحفي مشترك مع نتنياهو في البيت الأبيض: "الولايات المتحدة ستتولى السيطرة على قطاع غزة، ونتوقع أن تكون لنا ملكية طويلة الأمد هناك"، وأضاف أن السبب الوحيد الذي يجعل الفلسطينيين يظلون في غزة هو غياب البدائل، معتبراً أن القطاع "يمكن أن يصبح ريفيرا الشرق الأوسط" بعد إعادة تطويره
دعا رئيس أمريكا، دونالد ترامب، إلى ترحيل أهل الأرض المباركة في قطاع غزة إلى دول الجوار، مثل مصر والأردن.
من ناحيته قال المكتب الإعلامي لحزب التحرير في أمريكا في بيان صحفي أن تصريح ترامب هذا جاء أمام الإعلام، وليس في لقاء خاص مع الرئيس المصري أو ملك الأردن، لأنه أراد أن تسمعه الأمة الإسلامية لجسّ نبضها، وإعطاء الحكام الفرصة لتهيئة الشعوب لقبول هذه المؤامرة الجديدة إن استطاعوا. وما كان لترامب أن يُقدِم على
نشر موقع روسيا اليوم بتاريخ 5/2/2025 خبرا قال فيه إنّ "جهاز الأمن الفيدرالي الروسي يفكك خلية إرهابية تابعة لحزب التحرير في شبه جزيرة القرم، ويعتقل خمسة أشخاص كانوا يجندون مؤيدين للحزب المحظور في روسيا". وعرض فيديو يظهر عملية الاعتقال واقتحام البيوت، وظهر فيه أن ما ضبطه جهاز الأمن الروسي في بيوت الشباب نسخ من المصحف الشريف وكتب وكتيبات إسلامية فكرية سياسية، وهي من منشورات حزب التحرير المعروفة الاسم والمحتوى
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني