جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
السبت, 27 شباط/فبراير 2016 00:40

أبرز-عناوين-صحيفة-الراية-66

أبرز عناوين صحيفة الراية - 66

- لتصفح العدد من موقع الجريدة الرسمي:
http://www.alraiah.net

 

نظرة في جريدة الراية العدد (66)  ثبات أهل الشام واستمساكهم بحبل الله المتين يفشل مخططات أمريكا

تقديم الأستاذ هيثم الناصر/ أبو عمر
لتصفح العدد

http://www.alraiah.net/media/k2/attachments/raya_no_66._final_WEB.pdf

 

تبنى مجلس الأمن الدولي بالإجماع قرارا يحمل الرقم 2268 يصادق على الاتفاق الأمريكي الروسي في شأن وقف الأعمال العدائية في سوريا ويطالب جميع الأطراف المعنيين بتنفيذه. وتم التصويت على القرار الذي اقترحته واشنطن وموسكو قبل أقل من ساعة من دخول الهدنة المقررة حيز التنفيذ..

أكد وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، وجود خطة بديلة لجعل سوريا "بلا بشار الأسد"، مشدداً على ضرورة أن يخرج "الأسد" من الحكم، "سلمياً أو بشكل عسكري".

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن نجاح الهدنة بسوريا يعتمد كثيرا على التزام النظام السوري وروسيا وحلفائهما بتعهداتهم وفق اتفاق وقف الأعمال العدائية

حذر مسؤول عسكري أمريكي يوم الخميس الماضي من أن الصين قد تسيطر "بحكم الأمر الواقع" على منطقة بحر الصين الجنوبي الاستراتيجية، إذا استمرت في تسليح كل الجزر الاصطناعية التي أقامتها

خاص من مراسل الراية – بيروت:

أجرى مراسل الراية مقابلة مع مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير - في بيروت - المهندس عثمان بخاش، ومما جاء في المقابلة:

نشرت العديد من وسائل الإعلام في 22/2/2016 نص البيان المشترك الذي أصدرته أمريكا وروسيا حول الهدنة جاء فيه: (... تعلن الولايات المتحدة وروسيا، بصفتهما الرئيسين المشاركين للمجموعة الدولية لدعم سوريا ومجموعة عمل وقف إطلاق النار، في الـ٢٢ من شباط/فبراير، ٢٠١٦، عن تبني شروط الهدنة في سوريا، المرفقة كملحق مع هذا البيان، وتقترحان أن يتم الشروع بوقف الأعمال العدائية في الساعة٠٠:٠٠ "بتوقيت دمشق" من يوم الـ٢٧ من شباط/فبراير ٢٠١٦...

الأربعاء, 24 شباط/فبراير 2016 03:00

جريدة-الراية-العدد-66

جريدة الراية العدد 66  الأربعاء15 من جمادى الاول 1437 هـ/ الموافق 24 شباط/ فيراير  2016 م

انعقد يومي الأربعاء والخميس 16 – 17 من الشهر الحالي مؤتمر الدوحة الثاني عشر والذي حمل عنوان (الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينية)، وكانت أهم محاوره الدعوة إلى تغليب لغة الحوار والتسامح على لغة العنف والكراهية وازدراء الأديان والمعتقدات والمذاهب في المجتمع، وقد أوصى المؤتمر الذي شارك فيه عدد كبير من الباحثين و"رجال الدين" والمفكرين على ضرورة التصدي لكل الانحرافات الضالة والتعصبات العرقية ومكافحة الإرهاب، وأعطى أعضاء المؤتمر فئة الناشئة من الشباب الاهتمام الأكبر في التركيز على سبل تحصينهم من العنف الفكري والأخلاقي والتضليل الثقافي، وتمحور حوار أعضاء المؤتمر حول أهمية ترسيخ مفهوم وحدة الأديان وأن الإرهاب أصبح يهدد السلم المجتمعي والدولي ولا يمكن أن يعالج إلا بمشروع فكري بديل لأجيالنا القادمة. (موقع المؤتمر الرسمي).