جريدة الراية
نشر موقع بوليتكو تقريرا بعنوان: "المزيد من الشاحنات تدخل إلى غزة ولكن التأخيرات على الحدود تعيق عملية التوزيع". جاء فيه أن العدد الرسمي للشاحنات التي عبرت الحدود وفقا لتنسيق الأنشطة الحكومية (الإسرائيلية) في المناطق لا يأخذ في الاعتبار الازدحام الذي يوجد فيه الكثير من البضائع في المنطقة المحظورة التي لا يمكن لجماعات الإغاثة الوصول إليها. وأورد التقرير ما قالته جيني بايز، منسقة الاستجابة للطوارئ في الأونروا، ذراع الأمم المتحدة العاملة في غزة: "لدينا حوالي أربع ساعات في الصباح، في يوم جيد، وربما ساعتين أو نحو ذلك في فترة ما بعد الظهر لجمع كل البضائع". "يمكن للجانب (الإسرائيلي) أن يقوم بعمليات متواصلة يمكنها بسهولة تسجيل أرقام أعلى".
عقد حزب التحرير في حوسان - بيت لحم أمسية رمضانية حضرها حشد غفير من الوجهاء والشباب والمهتمين وسط أجواء رمضانية مباركة. تم الحديث فيها حول مفهوم النصر، وتحت عنوان كيف ننتصر، كيف ننتصر لغزة وكيف تنتصر الأمة، حيث ابتدأت الأمسية بالحديث عن عقيدة النصر في ثلاثة محاور هي:
١- أن النصر بيد الله وحده ﴿وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ﴾، فهو الناصر سبحانه وهو منزل النصر.
بحسب ما ذكرت نشرة أخبار السبت 06/04/2024 من إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا فإن الحراك الثوري اليومي المطالب باستعادة قرار الثورة وإسقاط الجولاني، وإطلاق المعتقلين، واصل فعالياته الشعبية المستمرة في ريفي حلب وإدلب، في الجمعة الأخيرة من رمضان، وبزخم شعبي كبير، تحت عنوان (مكتسبات الثورة تحرير البلاد وليس ظلم العباد). فقد خرجت مظاهرات بعد صلاة الجمعة وأخرى ليلية في
نشر موقع CNN عربية، بتاريخ 6/4/2024 خبرا جاء فيه: يصوت مجلس النواب الأمريكي، الأسبوع المقبل، على مشروع قرار مؤيد لكيان يهود يعارض الدعوات لوقف إطلاق النار في غزة، في الوقت الذي يصعد فيه الجمهوريون انتقاداتهم ضد الرئيس جو بايدن بسبب موقفه تجاه الكيان، ومع تزايد انتقاد الديمقراطيين للاستراتيجية العسكرية لدى كيان يهود. ويدعم مشروع القرار
ذكر موقع أخبار اليمن الآن بأنه جرى الجمعة 05 نيسان/أبريل 2024 الاستماع إلى أكثر من 500 سارد وساردة للقرآن الكريم ضمن المشروع القرآني "همم القرآن في أيام الطوفان" الذي أقيم في شمال غزة في حين يواصل كيان يهود مجازره بحق العائلات الفلسطينية لليوم الـ182 توالياً منذُ بدء العدوان على القطاع في تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
إن الحركات الإسلامية التي قامت بعد سقوط دولة الخلافة العثمانية كانت كثيرة وهدفها كان واضحا ألا وهو إعادة الحكم بما أنزل الله واستئناف الحياة الإسلامية عن طريق إقامة دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة.
وبما أن هذا الهدف العظيم هو مفتاح الحل لجميع مشاكل المسلمين ويرفع عنهم الذل والهوان وهو الذي سيوحد المسلمين جميعا في دولة واحدة وخلف إمام واحد، انبرت دول الكفر قاطبة للتصدي لهذه الحركات والحيلولة دون نجاحها وانتشارها، كيف لا وهم الذين ما فتئوا يحاربون الإسلام ويعادون المسلمين، وهم من أسقط كيان المسلمين الذي كان حصنهم الحصين؟! فكانت هذه الدول
أوردت صحيفة الثورة اليومية الصادرة في صنعاء يوم 02 نيسان/أبريل الجاري مقالاً في عمود يوميات الثورة كتبه عبد العزيز البغدادي بعنوان "في طريق بناء الدولة مدنية" قال فيه: "إن تيار التوافق الوطني لا شك مصيب في طرح موضوع البحث في الدولة المدنية الحديثة وأين الخلل؟ لأن التوافق الجاد غير المشغول بتقاسم السلطة والنفوذ الذي اعتاد بعض فرقاء العمل السياسي من خلاله على
بعد مرور ثلاثة عشر عاما أغلقت مصر قضية منظمات المجتمع المدني تزامنا مع مباحثات مصرية أوروبية أسفرت عن منح مصر قروضا تصل لـ12 مليار دولار في إطار ما نستطيع أن نسميه تعويما للنظام المصري، ولعل إغلاق هذه القضية كان مطروحا على الطاولة أو لعله ما يراد أن يكون سببا معلنا لمنح تلك القروض.
مع علمنا أن قضية تلك المنظمات لم تكن تمثل هاجسا للنظام فجميعها مرتبط بالغرب من ناحية الأفكار التي تحملها والتي تسعى لتجسيدها في المجتمع وتمويلها كله يأتي من الغرب، فهي منظمات وجمعيات تحمل أفكار الغرب وتدعو إليها وتحارب ما عداها من أفكار ولا يوجد غير الإسلام فكرا يصارع أفكار الغرب ويستطيع هزيمتها، فهم يحاربون أفكار الإسلام ضمنا بحسن نية أو بسوئها
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني