أعلنت إحدى المنظمات المهتمة بالبيئة، عن وصول شحنات من النفايات النووية إلى الصومال وكينيا وزائير، تمنح بموجبه الدول الغربية بعض المتمردين المسيطرين على البلاد السلاح، في مقابل دفن هذه النفايات.
السودان دفنت في أراضيها في سبعينات القرن الماضي 500 حاوية
خلق الله الكون بأجرامه المتناهية، والحياة بأشكالها المختلفة من حيوان ونبات في البر والبحر خدمةً للإنسان، قال تعالى: ﴿وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً مِّنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لَّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾. كانت الأرض ببرها وبحرها
أما الجانب الزراعي الذي كان من المنتظر أن يستفيض المداني في الحديث عنه، فقد اقتصر الحديث فيه على جانب التعاونيات الزراعية. وبشر الناس أنها ستكون شركات مساهمة استثمارية، فهلا عرف المداني الشركات المساهمة واستفاض
أجرت صحيفة الثورة الصادرة في صنعاء يوم 1 كانون الثاني/يناير 2022م مقابلة مع إبراهيم المداني رئيس اللجنة الزراعية والسمكية العليا، تحدث فيها عن نزر يسير من المعضلات الاقتصادية التي يواجهها اليمن، كتحكم البنك الدولي بزمام الاقتصاد
شهدت الأيام الأخيرة المنصرمة في عموم اليمن، عدداً من الأحداث السياسية والعسكرية المتسارعة، حيث كانت البداية مع الإعلان يوم الثلاثاء 07/09/2021م عن قدوم قوات أمريكية إلى محافظة عدن وتمركزها في القصر الرئاسي معاشيق
انطلقت يوم الثلاثاء 16/03/2021م مظاهرات شعبية من مجمع البنوك في كريتر عاصمة محافظة عدن، تحت سمع وبصر الإمارات، بالتزامن مع مظاهرة في زنجبار عاصمة محافظة أبين وإغلاق للمحلات التجارية في مدينة الحوطة عاصمة محافظة
أعلن في الرياض يوم الجمعة 18/12/2020م عن تشكيل حكومة جديدة لليمن برئاسة معين عبد الملك، مكونة من 24 حقيبة، بحسب اتفاق الرياض الموقع في 05/11/2019م، مناصفة بين الشمال والجنوب؛ خمس حقائب منها نصيب المجلس الانتقالي
هذا عن أطراف الصراع الإقليمية في المهرة، فماذا عن الأطراف الدولية؟ إن بريطانيا كانت حاضرة في العام 2003 أيام عميلها عبد الله بن عبد العزيز ويبدو أنها ليست مع شراء السعودية
ظهرت محافظة المهرة الواقعة في أقصى شرق اليمن على بحر العرب في ظل الصراع الدولي الدائر في اليمن للسيطرة عليه بين بريطانيا وأمريكا. كانت البداية حين شرعت السعودية في كانون أول/ديسمبر 2017م بالقيام ببعض الأعمال كوضعها بعض القواعد الإسمنتية في منطقة طوف شحر الحدودية "350 كم عن مدينة الغيضة
لا يزال صدى خطابات عبد الملك الحوثي يتردد بأن ثورة 21 أيلول/سبتمبر 2014م أخرجت اليمن من الوصاية الخارجية عليه، معطوفاً على ما كان أخوه حسين يحدّث أتباعه عن خطر وجود أمريكا في اليمن. يوشك قطاع كبير من الناس في اليمن كما في غيرها يجزمون بخروج اليمن من تحت الوصاية الاستعمارية الغربية، فيا ترى هل حدث ذلك، وصارت "حرة ذات سيادة"، أم أن الأمر لا يتعدى الهذيان؟
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني