عرفت مالي يوم 18/08/2020 انقلابا عسكريا قاده مجموعة من الضباط اعتقلوا رئيس البلاد أبو بكر كيتا ورئيس وزرائه بوبو سيسي وعددا من المسؤولين والقادة العسكريين من أبرزهم قائد أركان الجيش المالي، وأعلن العسكريون عن تشكيل "اللجنة الوطنية لإنقاذ الشعب" وتعهدوا
العنصرية والداروينية والاستعمار والإبادة ليست خللا فكريا ولا هي ظواهر انحراف ولا أحداثا طارئة على منظومة الحداثة الغربية، ولا سياقا خارج نص الفكر العلماني المادي الغربي
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني