عرض العناصر حسب علامة : عاجل

 

إن ما تقوم به قوات كيان يهود المسخ وقطعان مستوطنيه من اقتحام وتدنيس للمسجد الأقصى المبارك، واعتداءات على المصلين والعاكفين فيه؛ ليؤكد أنه لا حل مع هذا الكيان الغاصب إلا باقتلاعه من جذوره وجعله أثرا من بعد عين 

 

نشر موقع (روسيا اليوم، الاثنين، 2 ذو الحجة 1442هـ، 12/07/2021م) خبرا جاء فيه: "أفادت دائرة الاتصالات بمكتب الرئيس التركي، مساء اليوم الاثنين، بأن أردوغان هنأ في مكالمة هاتفية هرتصوغ بتولي منصب الرئيس (الإسرائيلي)

 

أعلن البنك الدولي موافقته على تقديم منحة إضافية لحكومة الحوثيين في صنعاء، قدرها 150 مليون دولار، وقال البنك الدولي في بيان أصدره "إن المنح الجديدة المُقدّمة ستساعد في الحفاظ على المؤسسات". وسيدفع القرض لوكالات الأمم المتحدة

 

في ظل حالة الغضب التي تكتنف أهل فلسطين بسبب جرائم السلطة المتواصلة بحقهم، فمن فضيحة لقاحات كورونا الفاسدة إلى جريمة قتل الناشط نزار بنات وما تبع ذلك من قمع واعتداءات، تحاول السلطة جاهدة الزج بحركة فتح إلى

أفاد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن في بيان صحفي، أن الحوثيين لا يزالون يبقون ثلاثة من شباب حزب التحرير، في معتقلهم بصنعاء منذ شهر رجب المنصرم، إثر مشاركتهم في الذكرى المئوية لهدم دولة الخلافة. وأشار البيان إلى: أن الدعوة إلى الله بإقامة حكم الإسلام في الأرض جريمة في نظر هؤلاء الذين يعاقبون العاملين لتحكيم شرع الله من شباب حزب التحرير، ورضوا باستمرار إبعاد الإسلام عن التحكيم في مختلف شؤون الحياة، وتسلط

 

لطالما كان هناك اهتمام إقليمي وعالمي بمنطقة الشرق الأوسط، وذلك للسيطرة على ثرواته وعلى القرار السياسي فيه، ومنع خروجه من قبضة الغرب. لذلك رأينا في العقد الأخير تدميراً كبيراً للبلاد التي قامت بثورات فيه وفي شمال أفريقيا. وبخاصة بعد أن ظهر في الثورات توجه إسلامي قوي. ولا يخفى ما يجري من عمليات تدمير ضخمة للبلاد التي حاولت التحرر كما رأينا في سوريا، وما يجري من تدمير وإنهاك مستمرٍ كما في ليبيا واليمن، وما يجري في مصر من عمليات استئصال لأي توجه سياسي إسلامي، وما يُحاك لتونس لإلحاقها بالذي يجري في مصر. وهذا التدمير مع ما يرافقه من قتل وتهجير للناس، وإفقار وإرهاق، وإطالة عمر الأزمات بغير أفقٍ منظورٍ لأي حل، وغيره، دفع المراقبين إلى تساؤلات عن أهمية منطقة الشرق الأوسط، عند الدول الكبرى لصالح مناطق أخرى.

نشر في شؤون الامة
الأربعاء, 14 تموز/يوليو 2021 00:15

السودان إلى أين؟!

هل فعلا السودان يمر بأزمة؟ فإن كان كذلك فما هي جذور هذه الأزمة وما أسبابها؟ وما هو دور الحكومات في السودان؟ وهل تحتاج الأزمة إلى جمع السودانيين والسودانيات لإيجاد الحلول والمعالجات؟ ومن الذي يقف وراء هذه الصراعات في السودان؟ وكيف نوقفها؟ وما هي الحلول الجذرية لهذه الأزمات والصراعات والمخرج من هذا الحال البائس؟

 

مضت أكثر من تسع سنوات منذ أن اختطف النظام في باكستان الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان المهندس نفيد بوت، ومنذ ذلك الحين ومكانه مجهول!

بهذا الصدد أرسل حزب التحرير/ كينيا، يوم الثلاثاء 29 حزيران/يونيو 2021، وفدا إلى سفارة باكستان في نيروبي؛ للمطالبة بإطلاق سراحه.

 

في إطار الحملة العالمية التي أطلقها حزب التحرير للمطالبة بإطلاق سراح الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان المهندس نفيد بوت، الذي خطفته قوات الأمن في 11/5/2012 وهو مختفٍ منذ ذلك الحين ولا يُعلم مكانه، قام وفد من حزب التحرير في البلاد الناطقة بالألمانية بقيادة المهندس شاكر عاصم، الممثل الإعلامي لحزب التحرير في البلاد الناطقة بالألمانية، بزيارة السفارة الباكستانية في مدينة فينّا لتسليم بيان بهذا الخصوص من المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير. وقد تسلم البيان أحد موظفي السفارة الذي تعهد بنقلها إلى الحكومة الباكستانية، ووعد بأن السفارة سوف تتصل به في هذا الشأن.

 

نظم شباب حزب التحرير في ولاية سوريا وقفة بعنوان: "إلى أهلنا في درعا؛ سلاحكم عرضكم فحذار أن تسلموه"، وذلك في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي عقب صلاة الجمعة، وحمل المشاركون في الوقفة لافتات، حذروا فيها أهل درعا، من تسليم السلاح للنظام المجرم، مؤكدين أن معركتنا مع النظام هي معركة حياة أو موت، بالتزامن نظموا وقفة احتجاجية، في قرية السحارة بريف حلب الغربي، بعنوان: "اعتقال المخلصين