قام وفد من حزب التحرير، صباح يوم الجمعة 12/11/2021م، برئاسة مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير المهندس صلاح الدين عضاضة يرافقه عضو لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في لبنان المهندس صالح سلام، قام بزيارة
في ذكرى وعد بلفور، نظمت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير - في جامعات بولتيكنك والخليل والقدس نشاطات عدة حول هذا الوعد المشئوم، منها:
مع انخفاض قيمة الروبية الباكستانية إلى 175 روبية مقابل الدولار، ما أدى إلى تضخم كبير كسر ظهر أهل باكستان، أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان في بيان صحفي أصدره الثلاثاء 9/11/2021، أن التضخم هو سمة
نشر المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا على موقعه، مقالة بعنوان: "مستنقع تفريخ الطغاة" بقلم الأستاذ أحمد حاج محمد، قال فيها: إن الطاغية مهما زاد طغيانه، لا بد له من جنود وأتباع، يأتمرون بأمره ويبادرون في بغيه، فلا
منذ أكثر من 40 يوما ومدينة صفاقس التونسية واقعة تحت تكدس الأوساخ والنفايات وجحافل الذباب والحشرات والديدان بسبب غلق مصب القنة بمعتمدية عقارب بمدينة صفاقس، ما سبب احتقانا كبيرا ومواجهات بين أهالي المنطقة وقوات الأمن. وفي هذا الصدد، قال بيان صحفي أصدره الأربعاء 10/11/2021، المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تونس: لقد عرّت أزمة النفايات منظومة الخراب التي تحكم بغير ما أنزل الله
استعرض المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية تركيا في بيان صحفي نتائج اجتماع بايدن وأردوغان على هامش قمة مجموعة العشرين، ومحطات الإذلال التي مارستها إدارة بايدن تجاه نظام أردوغان، وكيف اكتفى أردوغان بالتصريحات السطحية في المؤتمر الصحفي الذي عقد بعد الاجتماع. في حين، لم يشر بايدن إلى تركيا أو لقائه بأردوغان. وهذا يدل على أن اللقاء لم يسفر عن نتيجة مرضية لتركيا. وأضاف البيان: أن المسؤولين الأتراك ما زالوا ينظرون إلى الولايات المتحدة على أنها "صديقة وحليفة
- يشهد العالم حربا مسعورة على بلاد المسلمين لم يسبق لها مثيل، تحت مسمى "الحرب على الإرهاب" تشارك فيها جميع دول العالم بلا استثناء، تنهب ثروات بلادهم وتدمر كل مقوماتهم.
- ويشهد حروبا بالوكالة يديرها عملاء وقادة جيوش مرتزقة لا يعرفون سوى مصالح المستعمر.
تسعى سفينة التآمر المستمر على أهل الشام منذ انطلاق ثورتهم قبل أكثر من عشر سنوات إلى الرسو في محطتها الأخيرة، والتي تستهدف إجهاض حراك المسلمين فيها كما فعلوا من قبل في بقية الثورات الأخرى، فقد أرقت ثورة الشام المتآمرين وأرهقت كاهلهم، بسبب قوتها وتميزها عن غيرها بما امتلكته من حاضنة شعبية قوية، دفعت الدول إلى تغيير الكثير من الوسائل والأساليب في التعامل معها واستبدال أخرى بها، لكنها لم تغير في الأهداف ولا في الطريقة.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني