عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي ﷺ: «سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمْ اللَّهُ تَعَالَى فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ إِمَامٌ عَدْلٌ، وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ اللَّهِ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي الْمَسَاجِدِ، وَرَجُلَانِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ، وَرَجُلٌ دَعَتْهُ
أيها المجاهدون في الأرض المباركة فلسطين: نصيحة نزجيها لكم فافتحوا قلوبكم وعقولكم لها، احذروا من الركون إلى الحكام الخونة ووساطاتهم، فهم شركاء يهود في عدوانهم وجرائمهم، قال تعالى: ﴿وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ
انتهى مؤتمر للدول المانحة لليمن نظمته السويد وسويسرا بالتعاون مع الأمم المتحدة في جنيف يوم الاثنين 26 شباط/فبراير، بتعهد من 31 دولة ومنظمة دولية توفير مساعدات بقيمة 1.2 مليار دولار، توظف لدرء خطر المجاعة وإيصال مساعدات لملايين اليمنيين شردتهم الحرب وأنهكهم الجوع والمرض في غياب أي أمل على قرب نهاية حرب تدمر البلاد منذ عام 2014.
إن ما ينتظر العالم تحت حكم الخلافة القادمة شيء يفوق الوصف، ويتعدى كل توقع، فماذا تنتظرون من دولة قامت بنصر من الله، وتنفيذا لوعده عز وجل وبشرى نبيه؟ هل تنتظرون منها إلا أن تكون راشدة ثانية على منهاج النبوة، يحكمها رجالٌ صنوُ أبي بكر وعمر وعثمان وعلي
جاء الإسلام فغير عقائد الناس وأفكارهم عن الحياة بالعقيدة الإسلامية، ونظم شؤون حياتهم بالشريعة الإسلامية، وابتعثهم ليخرجوا الناس من الظلمات إلى النور ومن عبادة العباد إلى عبادة رب العباد. فكان هذا ديدن المسلمين في حياة رسول الله ﷺ وبعد وفاته، فهذا الصحابي رِبعي بن عامر رضي الله عنه أحد خريجي مدرسة النبوة الأفذاذ، والذي برع في فنّ حُسن عـرض الإسلام
العمل الجماعي لا يكون ناجحا إلا بتنظيم جهود وطاقات الأمة. وحتى تُجمع الكلمة، ويُنبذ الخلاف؛ شُرع حكم الإمارة في الإسلام، بَدْءاً من الإمامة العظمى (منصب الخلافة) إلى إمارة الأحزاب؛ التي تدعو إلى الإسلام، وتأمر بالمعروف، وتنهى عن المنكر.
بدايةً لا بد أن نعرج سريعاً على مفهوم "الإسلام الوسطي"، الذي جعل منه الغربُ إحدى القوائم الثلاث للدولة الوطنية في بلاد المسلمين، ليتبين مدى ارتباط نشأته ونشأة الدولة الوطنية نفسها، بمأساة هدم الخلافة. فيجد المدقق فيما سُمي الإسلام الوسطي، الذي انبثق عنه منهج الاعتدال في الدعوة وفي النظرة لواقع الأمة الإسلامية ولشؤونها كافة، يجد أنه عبارة عن منظومة
جاء في موقع العربية في 27/2/2023 (الكرملين: نرحب بخطة السلام الصينية لكن التسوية بعيدة)، وكذلك جاء في موقع قناة اليوم 27/2/2023 (قال الكرملين إنّ روسيا تنظر باهتمامٍ إلى خطة السلام الصينية في أوكرانيا، مشيراً
يقول الحق تبارك وتعالى: ﴿الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُواْ الصَّلَاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ وَأَمَرُواْ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْاْ عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ﴾. قال الضحاك: هو شرط شرطه الله عز وجل على من آتاه الملك. وقال ابن عاشور: فأما إقامة الصلاة فلدلالتها
"ما حصل في الأردن، سيبقى في الأردن"، هكذا علق ما يسمى بوزير الأمن القومي في كيان يهود إيتمار بن غفير على تفاهمات اجتماع العقبة الذي انعقد برعاية أمريكا ومشاركة السلطة الفلسطينية والنظام الأردني والمخابرات المصرية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني