في ضوء الفظائع التي ترتكبها عصابات النظام البعثي المجرم في قلب الغوطة، يطلق القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير منذ يوم الجمعة، 07 جمادى الآخرة 1439هـ الموافق 23 شباط/فبراير 2018م، حملة عبر الإنترنت بعنوان "من يذود عن أطفال الغوطة؟"، لاستنهاض الأمة الإسلامية بوجه عام وأهل القوة في جيوش المسلمين بوجه خاص أن يُقيموا على وجه السرعة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، فهي وحدها درع المسلمين الحصين وهي وحدها التي تذود عن المؤمنين وهي وحدها التي ستضع حدا لهذا الجحيم المستعر في الشام وذبح وقمع المسلمين في أنحاء العالم.
رأيك في الموضوع