جريدة الراية
احتضنت العاصمة الأمريكية واشنطن مؤتمرا لحماية حقوق الأقليات الدينية والعرقية في العراق وسوريا.
وأكدت الولايات المتحدة في المؤتمر أنها ستحمي حقوق الأقليات بالتنسيق مع الحكومة العراقية، معتبرة أن ما قام به تنظيم "داعش" في حق الأيزيديين سعى إلى محو هذه الأقلية الدينية. وقد خُصص المؤتمر لبحث سبل دعم وحماية الأقليات الدينية والعرقية في العراق وسوريا والتي تعاني من اعتداءات على حقوقها يصفها المسؤولون الأمريكيون بالتصفية العرقية للأقليات التي تعيش في المناطق الواقعة تحت سيطرة التنظيم في كل من العراق وسوريا.
صوّت برلمان تونس، مساء السبت الماضي، بسحب الثقة من حكومة الحبيب الصيد، في جلسة عامة استمرت ما يقارب 10 ساعات، خصصت لهذا الغرض.
وشهد التصويت موافقة 3 نواب فقط على تجديد الثقة في الحكومة، وتحفّظ 27، ورفض 118، فيما امتنع نواب كتلة الجبهة الشعبية (15 عضوا) عن المشاركة في
في الخامس عشر من تموز/يوليو، بعد محاولة الانقلاب الفاشلة التي قام بها بعض الضباط في الجيش، بدأت الحكومة إجراء عمليات مهمة بشكل سريع. وكما تعلمون، منذ اليوم الذي تولى فيه حزب العدالة والتنمية السلطة بقيادة أردوغان، حاول اغتنام كل الفرص التي تنشأ لإجراء تغييرات في النظام. في البداية حاول إجراء تغييرات على الجمهورية العلمانية، التي أنشئت من قبل الإنجليز، من خلال قانون الاتحاد الأوروبي، والديمقراطية والحريات. فمن خلال هذه الأمور قام بإجراء تغييرات خاصة في السلطة القضائية. حتى عام 2013، عمل حزب العدالة والتنمية، بالتعاون مع ما تسمى جماعة فتح الله غولان أو "الكيان الموازي"، وفقا للسياسة الأمريكية وأبعد مجموعة من القوميين من الجيش من خلال عمليات متتالية، تحت مسميات مختلفة، على الجنود، التي بدأت مع قضية إيرجينيكون.
إن العلمانية كانت نتاجا لثورة الشعوب الأوروبية على الكنيسة والملوك الذين سخّروا الدين خدمة لأهدافهم وغطاء لاستبدادهم وتحكمهم في الشعوب المقهورة بنظرية الحق الإلهي.
إن العلمانية عقيدة تقوم على جعل الحاكمية
إن من الحقائق التي بدت واضحة عبر العصور أن المدنيين لا اعتبار لهم عند المحارب الغربي، بل على العكس تماما فقد أضحى المدنيون ورقة ضغط رابحة في المعارك! ولا فرق في هذا بين أمريكا وبريطانيا وفرنسا وروسيا وغيرها من باقي دول العالم الغربي ولذا فإن ما نشاهده في بعض مناطق العالم هنا وهناك من قتل وتهجير وإبادة ومجازر ضد المدنيين هو عرف سائد اليوم، وهو مظهر طبيعي لعقلية المحارب الغربي فلا بأس في ارتكاب هكذا جرائم ضد المدنيين إذا كان يمكن تحقيق أهداف ومنافع وغايات منها. ولا فرق في ذلك إذا كانت حروب الدول الغربية ضد شعوب العالم الإسلامي أو إذا كانت بين الدول الغربية نفسها.
يبدو أن الاقتصاديات الغربية لا تعاني بشدة فقط من نمو بطيء وديون هائلة ونظم مصرفية غير قابلة للاستمرار. وإنما تعاني أيضًا من عدم قدرة الاقتصاديين التقليديين على فهم الاقتصاد وما يجعلها تعمل بصورة طبيعية. فمن الصعب
قال رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان، يوم الخميس الماضي، إن هناك صلة واضحة بين الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا والهجمات الإرهابية في القارة
قال متحدث قوات التحالف الدولي (مكون من 60 دولة بقيادة أمريكا) لمحاربة تنظيم "داعش" الإرهابي، العقيد، كريستوفر غارفر، إن قاعدة "إنجرليك" الجوية في تركيا، بدأت العودة للعمل بصورة
تعهد وزراء الخارجية العرب "هزم الإرهاب"، وذلك خلال مشاركتهم يوم السبت الماضي في الاجتماعات التمهيدية للقمة العربية التي ستعقد في نواكشوط، ودعا الوزراء إلى "حل نهائي" للنزاع "الإسرائيلي" - الفلسطيني، في وقت يعقد القادة العرب قمتهم الاثنين والثلاثاء
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني