جريدة الراية
نظم حزب التحرير في مناطق عدة من أماكن وجوده، فعاليات متعددة، ووجه نداءات، نصرة لأهل مدينة حلب التي تباد على مرأى ومسمع من العالم أجمع دون أن يحرك ساكناً لنصرة المستضعفين فيها، وللتنديد بمواقف حكام تركيا المخزية وعلى رأسهم المجرم إردوغان الذي فتح الباب على مصراعيه لقوى الكفر
أبشروا يا أهل الشام؛ فأنتم أمل الأمة ونبض ثورتها وعقر دار خلافتها القادمة، إن ما يحدث في حلب، إنما هو ابتلاء من الله ليمحص به قلوب المخلصين منكم ويمايز بها صفوفكم فينتفش أهل النفاق ويخرجوا ما في نفوسهم البغيضة ويخلعوا عنهم مسوحا وأقنعة كانت تخدع البعض منكم، ويكشفوا وجوههم الخبيثة التي تظهر ما يضمرون لكم ولثورتكم من خيانة
في تصريح خاص لجريدة الراية عن السؤال: ما هي الرسالة التي توجهونها لأهلنا في حلب والشام، وما هو دور الأمة وجيوشها في مناصرتهم؟ أجاب المهندس عثمان بخاش، مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير:
"إن الثورة في أساسها قامت على فكرة وهي ضرورة التحرر
جاء في عناوين وسائل الإعلام الروسية في 7 كانون الأول/ديسمبر، أن "المتطرفين، الذين اعتقلوا في موسكو ربما كانوا يحضرون لشن هجمات إرهابية خلال عطلة رأس السنة"، وذلك بعد يوم من اعتقال مسلمين في موسكو بتهمة الانتماء إلى حزب التحرير.
وقد اعتقل 25 رجلا خلال العملية الخاصة التي تمت في العاصمة الروسية
أيها الأهل في حلب والشام الذين لا تنكسر لهم عزيمة! أيها الإخوة والأخوات في الأرض المباركة الحبيبة، الذين يلهموننا دائما بالصبر والحزم في سبيل الله سبحانه وتعالى! إن قلوبنا تنفطر من رؤيتكم في هذه الحالة المروعة، مجزرة تليها أخرى تحصل لكم بدم بارد على أيدي الجزار الأسد وحلفائه الكفار الذين دمروا المدينة
يا أهل الشام، اعلموا أن ما قدّمتموه لعظيم، وإن ما بذلتموه لكبير، وإنّه ليستحق ثمناً غالياً، ولا ثمن يضاهيه سوى "خلافة راشدة على منهاج النبوة"، وإنه لا بدّ أن تعلموا أن الوقوف في منتصف الثورة هو قتلٌ لها، فالواجب اليوم هو الحفاظ على هذه الثورة، فقوِّموا من اعوّج أو انحرف عن مسار الثورة، وقولوها ولا تخشوا في
بعد أن فشلت أمريكا في إزاحة نفوذ الإنجليز في اليمن نهائياً بمنطق قوة الحوثيين التي طردت بها هادي وآل الأحمر إلى الخارج، أما صالح فقد أوعزت له بريطانيا أن يتحالف مع الحوثيين حتى لا ينفردوا بالسلطة كاملة في اليمن، فاستخدمت أمريكا منطق القوة عن طريق عميلها سلمان ملك السعودية لإزاحة صالح لينفرد
الراية: وجه حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين من المسجد الأقصى نداء للأمة ولأهل الشام وللجيوش؛ دعاهم فيها لإغاثة أهل حلب ونصرة ثورة الأمة في الشام.
ففي كلمة وسط حشود اجتمعت عقب صلاة الجمعة رفعت فيها الرايات والشعارات المؤيدة لأهل حلب وضد العدوان
السؤال: لم يمض أسبوعان على القتال في حلب اعتباراً من 26/11/2016 حتى بدأت أحاديث الانسحاب والجلاء للمدنيين والمقاتلين... ثم لم يمض أسبوع بعد ذلك حتى أوشك القسم الشرقي من حلب على الفراغ من سكانه المدنيين والمقاتلين وعائلاتهم: (بيروت-عمان "رويترز" - تجمع الآلاف في ميدان بشرق حلب السورية انتظارا لحافلات ستنقلهم خارج المناطق
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني