عقد أصحاب (السيادة والجلالة والفخامة) في الأسبوع الماضي قمتهم المسماة إسلامية، بعد أن تداعوا لها على وجه السرعة، بل إن بعضهم قال بأنها لا تحتمل التأخير ولا التباطؤ، ولا بد من اتخاذ قرارات حاسمة ومناسبة للرد على قرار نقل سفارة أمريكا إلى القدس الذي أعلنه ترامب مؤخرا، والاعتراف بالقدس موحدة عاصمة لكيان يهود، وتولى كبر هذه الدعوة الطارئة (ابن العلقمي)، ودعا ما يزيد على خمسين دولة لحضور قمته التي كان من أبرز ما جاء في بيانها الختامي... الإبقاء
تحت العنوان أعلاه نشر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين تعليقا صحفيا جاء فيه: "نشر موقع "aki press" بتاريخ 12/12/2017، خبريْن منفصلين أحدهما
نظم حزب التحرير في ولاية الأردن، بعد صلاة الجمعة الماضية 22/12/2017م، وقفات عدة نصرة للمسجد الأقصى والقدس وكل فلسطين
وسط حضور لافت عقد شباب حزب التحرير في المنطقة الوسطى من قطاع غزة السبت 23/12/2017 ندوة فكرية سياسية تحت عنوان "القدس عاصمة دولة الخلافة"
نظم حزب التحرير في هولندا يوم الأحد الموافق 17/12/2017 ندوةً بعنوان: "انصروا القدس"، وذلك ردا على ما قام به ترامب في السابع من هذا الشهر من اعتراف بأن القدس عاصمةٌ لكيان يهود.
نظمت كتلة الوعي الإطار الطلابي لحزب التحرير، في جامعات مدينة غزة يوم الأربعاء الموافق 13/12/2017م، وقفة احتجاجية ضد قرار أمريكا إعلان القدس عاصمة لكيان يهود، وطالبت بضرورة العمل الجاد لتحرير فلسطين كاملة من يهود.
قام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأربعاء 06/12/2017م، بأول زيارة إلى الجزائر بصفته رئيساً،وكان قد قدَّم نفسه على أنه "صديق" لهذه البلاد التي استعمرتها بلاده لأكثر من 132 عاماً، رافضاً أن يكون "رهينة الماضي" الاستعماري لفرنسا. وكان في استقباله رئيس مجلس الأمة، عبد القادر بن صالح، نيابة عن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة المقعد. وقال ماكرون، في مقابلة صحفية: "أنا هنا في الجزائر بصفتي صديقاً وشريكاً يرغب في بناء وتعزيز الروابط بين البلدين
منذ أن أسقط الغرب الكافر مظلة المسلمين التي كانوا يستظلون بها عام 1924م، وهو يسعى لمنع أن تقوم لهم قائمة من جديد، فقد عمد من حينها إلى وضع كانتونات سياسية هيأ لها كل أسباب الحكم فوضع نظم عيشها لتكون أسباب تأخر نهضة الأمة الفكريةوالثقافيةوالسياسية، ولم يكتف بذلك فقد كان يسعى دائما لركوب أي حالة نهضوية مشاعرية إسلامية كي لا يحصل ما لا يحمد عقباه، وبقي الحال على ما هو عليه ردحا من الزمن؛ المسلمون في حالة من ضياع الهوية، والخريجون
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني