السؤال: نشرت سكاي نيوز في 17/3/2019 تحت عنوان (خلال أيام... احتجاجات الجزائر تطال "العصب المؤلم" للسلطة) ما يلي: (قال رئيس أكبر اتحاد نقابي مستقل في الجزائر، إنه اتخذ خطوات قانونية لتنفيذ إضراب عام في قطاعات الطاقة، بما في ذلك النفط والغاز، خلال الأيام القليلة المقبلة...) وكان بوتفليقة يوم 11/3/2019 قد تراجع عن ترشحه، ولكنه ألغى موعد الانتخابات المقرر في 18 نيسان القادم وأعلن عن مشروع ندوة لتحديد موعد الانتخابات
قامت قوات من شرطة مدينة الأبيض، شمال كردفان، باقتياد الأستاذ/ ناصر رضا – رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير/ ولاية السودان، من أمام المسجد الكبير، وتسليمه إلى جهاز الأمن والمخابرات
أيها المسلمون: إنكم قد جربتم على مدى عقود وعقود أكاذيب وألاعيب أنظمتكم، التي أزكم فسادها الأنوف وأصبح حديث الصغير والكبير، أفما آن لكم أن تقفوا من هذه الأنظمة الموقف الذي يرضي ربكم ويحفظ لكم دينكم، ويرسل رسالة واضحة للحكام بأنهم
لقد كان الطابع السياسي والعسكري هو منهاج الصراع الإنجلو - أمريكي المحتدم على اليمن لعقود من الزمن الذي تصاعدت وتيرته في الآونة الأخيرة وعلى وجه الخصوص في سنوات الحرب الأربع الماضية. فقد خلف ذلك الصراع المرير على أهل اليمن
نشر موقع (البلد نيوز، الأربعاء، 13 رجب 1440هـ، 20/03/2019م) خبرا جاء فيه: "كشف "مركز نورس للدراسات" أن مخيمات الباغوز شهدت حملات إبادة جماعية خلال 24 ساعة الماضية بفعل ضربات التحالف الجوية.
في ختام حملة أطلقها القسم النسائي لحزب التحرير في ولاية تونس بعنوان "حرائر تونس يرفضن جحيم الوصاية ويَتُقْنَ لعدل الإسلام"، عقد الحزب مؤتمرا بيّن من خلاله ما يلي:
أكثر ما لفت نظري في البيان "المانيفستو" الذي نشره مجرم نيوزيلندا كان جوابه على السؤال: هل عندك كراهة شخصية ضد المسلمين؟ وكان جوابه: "المسلم، أو المسلمة، الذين يعيشون في بلادهم؟ كلا. أما المسلم/المسلمة الذين يختارون غزو
في 13/03/2019م حكمت المحكمة العسكرية في بريفلوجسكي بروسيا بالسجن على خمسة من شباب حزب التحرير من تتارستان، وهم:
ما من أحد من الناس في الأردن إلا ويتحدث عما وصلت إليه حال البلاد والعباد من واقع سياسي خطير وأوضاع اقتصادية مزرية، والجميع يصف هذا الواقع بكل تفاصيله ويبحثون ويتحدثون عن الأسباب التي أوصلت البلاد والعباد منذ البداية إلى هذا الواقع المخيف، على أمل إيجاد الحلول للخلاص من هذا الضنك الذي يعيشون، فقالوا عن الدور الوظيفي للنظام في الأردن وما يترتب على هذا الدور من تسخير
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني