تحكم اتفاقية "سوتشي" الموقعة بين الرئيسين التركي والروسي، رجب طيب أردوغان وفلاديمير بوتين، في أيلول 2018، مصير محافظة إدلب، وحدودها الجغرافية، وإن موسكو وأنقرة تعتبرانها حجر الأساس
مع دخول شهر رجب ومرور تسعة وتسعين عاما على هدم دولة الخلافة! تساءل المهندس صلاح الدين عضاضة مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: هل ستقيمها الأمة اليوم قبل ذكراها
نشر موقع (قناة الميادين، الثلاثاء، 8 رجب 1441هـ، 03/03/2020م) خبرا ومما جاء فيه: "أجرى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مكالمة هاتفية، هي الأولى من نوعها، مع أحد أبرز زعماء حركة "طالبان" وكبير مفاوضيها الملا عبد الغني برادر. وقال ترامب إنه أجرى حديثاً "جيداً جداً" مع أحد زعماء الحركة.
تسع وتسعون عاما مضت على الأمة الإسلامية وهي من غير إمام وخليفة يحكمها بكتاب الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله عليه وآله الصلاة والسلام، رغم أن الله تبارك وتعالى قد حرم على المسلمين المبيت ثلاث ليال دون إمام.
نظم حزب التحرير/ ماليزيا وقفةً سلميةً أمام المفوضية العليا للهند، في كوالالمبور بتاريخ 06/03/2020م، احتجاجاً على مذبحة المسلمين في الهند، وخاصةً في نيودلهي. حيث بدأ المتطرفون الهندوس
اجتمع الرئيس التركي أردوغان يوم 9/3/2020 مع الأوروبيين في بروكسل، فأعلنت مفوضيتهم تمسكها باتفاقية اللاجئين التي عقدتها مع تركيا عام 2016. فقالت رئيسة المفوضية دير لاين: "الاتفاقية ما زالت سارية
قبل نحو تسعة وتسعين عاماً، في رجب 1342هـ، انتهت جولة من جولات الصراع بين الحق والباطل، ومع الأسف كانت تلك الجولة في صالح الباطل، عبر أعظم خيانة في تاريخ الأمة، ألا وهي هدم دولة المسلمين؛ الخلافة
في عالم تحكمه المصالح لا يمكن للسياسي الواعي إلا أن يرى حقيقة المواقف الدولية وما هي أسباب هذه المواقف وأهدافها التي لا يمكن أن يراها بقية الناس العاديين ممن لا يهتمون بالسياسة وألاعيبها، وممن يمتلكون ذاكرة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني