منذ أن اعتلى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي كرسي الرئاسة في بلاده وهو يلح على ضرورة تجديد الخطاب الديني، في إطار جهود مكافحة الإرهاب ومواجهة انتشار أفكار متشددة.
لكن السيسي بدا في حديثه الشهري الأخير قبل أيام غير راضٍ عن جهود الأزهر في هذا الصدد. وقال إن «مكافحة الإرهاب تحتاج خطاباً دينياً مستنيراً وخطاباً دينياً مُجدداً يتعامل مع الأفكار المغلوطة والمشوشة، واسمحوا لي أن أقول إن الجهود التي تبذل في تجديد الخطاب الديني حتى الآن ليست على قدر التحدي الموجود... الجهد المبذول حتى الآن ليس كافياً، ونحتاج في هذا الملف تحركاً بسرعة أكبر وبفاعلية أكبر». (الحياة)
رأيك في الموضوع