نشر موقع (الجزيرة نت، الأحد، 25 ربيع الآخر 1441هـ، 22/12/2019م) خبرا ورد فيه: "تنتهي اليوم الأحد المهلة الدستورية لتسمية رئيس وزراء جديد للعراق خلفا للمستقيل عادل عبد المهدي. في غضون ذلك توافد آلاف المحتجين إلى ساحات الاعتصام في بغداد ومدن أخرى منذ ساعات الصباح الباكر مطالبين بالإسراع بتسمية مرشح لرئاسة الحكومة لا يكون تبعا للأحزاب الحاكمة".
الراية: إن طلبات المتظاهرين يجب أن تكون بحلول جذرية وليس ترقيعات للنظام الرأسمالي العفن، وتغيير أشخاص يجربون كل يوم وصفة فاسدة ليزيدوا جراح الأمة، إن الحل الجذري لا يكون إلا بتحكيم شرع الله الذي ينقذ ليس المسلمين فحسب وإنما البشرية جمعاء، وصدق الله القائل: ﴿وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾.
رأيك في الموضوع