نشر موقع (سكاي نيوز عربية، 24 صفر 1440هـ، 02/11/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "عاد الجدل مرة أخرى بشأن تكاليف سفر السيدة الأولى ميلانيا ترامب، بعدما كشفت وثائق الإنفاق الحكومي عن تكاليف رحلتها الأخيرة إلى كندا والتي لم تستغرق سوى 12 ساعة.
وبعد أن تسببت زيارتها إلى القاهرة في تشرين الأول/أكتوبر الماضي في انتقادات كونها كلفت الخزينة الحكومية مبلغا كبيرا (95 ألف دولار) في 6 ساعات فقط، ذكر موقع كوارتز أن رحلة ميلانيا العام الماضي إلى كندا كلفت دافعي الضرائب الأمريكيين 174 ألف دولار، بحسب الوثائق الحكومية.
وذكر الموقع أن ميلانيا توجهت في 23 أيلول/سبتمبر عام 2017 إلى تورنتو لحضور افتتاح ألعاب إنفكتس، حيث التقت هناك رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو وكذلك الأمير هاري.
وأشار موقع كوارتز الذي سلط الضوء على زيارة ميلانيا إلى مصر مؤخرا إلى أن إجمالي فواتير الفنادق لم تتعد 18 ألف دولار، مع تكاليف إضافية للتنقلات، وتساءل عن كيفية إنفاق 174 ألف دولار رغم ذلك. وقال إنه جرى تفصيل النفقات في 6 فواتير منفصلة تحت بند "مستحقين متنوعين"."
الراية: أيها المسلمون: هذه هي أموالكم التي يبددها الرويبضات حكامكم على أعدائكم، تارة بحجة الاستثمار في دول الغرب، وتارة بحجة شراء السلاح الذي لا يستخدم إلا ضدكم، وتارة لابتياع ذمم أهل الشقاق والنفاق، وأطوارا هبة للدول الاستعمارية بلا مقابل!
ألستم أولى بأموالكم من ترامب وابنته وزوجته ودولته؟! أليست هذه أموالكم وأنتم أحق بها؟! أما آن لكم أن ترفعوا أصواتكم في وجه حكامكم العملاء، وتقولوا لهم نحن أحق بأموالنا من أمريكا التي تنفقها على مصالحها، ومن زوجة رئيس أمريكا التي تنفقها على بذخها وترفها؟! أما والله إنه قد آن وآن وآن منذ زمان.
رأيك في الموضوع