نشر موقع (سكاي نيوز عربية، السبت 09 شعبان 1438هـ - 6 مايو 2017م)، الخبر التالي: "انتخب رياض سيف رئيسا جديدا للائتلاف السوري المعارض، وذلك خلال اجتماع عقد في مدينة إسطنبول التركية، السبت.
كما انتخبت الهيئة العامة للائتلاف في الاجتماع نفسه، سلوى كتاو وعبد الرحمن مصطفى نائبين للرئيس ونذير أمينا عاما.
وبات سيف، الذي خلف أنس العبدة، الرئيس السادس للائتلاف، الذي يتمسك بكونه الممثل السياسي للمعارضة والثورة السورية.
وكانت اجتماعات الهيئة العامة للائتلاف انطلقت الجمعة بدورتها الـ33، وعلى جدول أعمالها بحث عدد من المسائل المهمة.
وأبرز هذه الملفات، بالإضافة إلى انتخاب هيئة رئاسية جديدة وانتخاب الهيئة السياسية، بحث آخر تطورات الأوضاع الميدانية والسياسية.
وبحثت الهيئة مخرجات جولة أستانة الأخيرة، ومفاوضات جنيف ونتائجها والتحضيرات الجارية للجولة القادمة، حسب ما قالت الدائرة الإعلامية للائتلاف".
الراية: إن مشكلة الائتلاف السوري هي في نشأته وتبعيته لأمريكا، فلو غيّر الائتلاف وبدّل ألف رئيس ورئيس، وعدل في هيكليته، وبقي يسير وَفْقَ مشاريع أمريكا وخططها التي صنعته على عينها لتصفية ثورة الشام؛ فلن تستقيم أموره، ولن يحتضنه أهل سوريا أو يقبلوا به مطلقا، وسيبقى ملفوظا من أهل سوريا، مثله في ذلك مثل الجمل الأجرب.
رأيك في الموضوع