عرض العناصر حسب علامة : عاجل

الأربعاء, 03 حزيران/يونيو 2015 00:00

نتنياهو: يهودية "إسرائيل" قبل الدولة الفلسطينية

نتنياهو: يهودية "إسرائيل" قبل الدولة الفلسطينية

أكد رئيس الوزراء "الإسرائيلي"، بنيامين نتنياهو، استعداده للقبول بإقامة دولة فلسطينية بشروط، وذلك في مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الخارجية الألماني فرانك والتر شتاينماير.

وقال نتنياهو بعد لقائه شتاينماير الذي يزور "إسرائيل": "مازلت ملتزماً بفكرة أن الطريق الوحيد للتوصل إلى

 لقد ازدادت مؤخرا حدة التصريحات المتبادلة بين أمريكا والصين وسط تزايد التوتر بشأن عمليات البناء التي تقوم بها الصين في أرخبيل "سبراتلي" ببحر الصين الجنوبي وأظهرت الصين استياءها الشديد بعد تحليق طائرة تجسس أمريكية فوق مناطق قريبة من تلك الجزر، وتبادل الطرفان الاتهامات بالتسبب بزعزعة الاستقرار في المنطقة

الأربعاء, 03 حزيران/يونيو 2015 00:00

قوات عربية مشتركة بدعم أمريكي للحرب على الإرهاب

من مخرجات القمة العربية الـ26 التي استضافتها مصر في شرم الشيخ خلال الفترة من 28 – 29 آذار/مارس 2015م برز مسعى لتشكيل قوة عسكرية عربية مشتركة، وهو المقترح الذي تبنى الدعوة له الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بغية "التصدي للإرهاب" الذي يكاد أن يكون أبرز أهداف النظام المصري الحالي والمبرر الوحيد لوجوده واستمراره، استنادا إلى إطار قانوني متمثل في معاهدة الدفاع العربي المشترك والتعاون الاقتصادي التي وقعت عام 1950م، وأقرت إنشاء مجلس الدفاع المشترك للجامعة العربية بهدف تنسيق سياسة دفاعية مشتركة للجامعة، تنطلق من اعتبار أي عدوان ضد أي دولة موقعة على البروتوكول عدوانا على باقي الدول الموقعة عليه، والتي كانت تضم وقتذاك مصر وسوريا والعراق ولبنان والأردن والسعودية، بينما يستوجب تحقيق مبدأ الدفاع العربي المشترك الذي لم يلمس له أثر أبدا سوى على الورق، يستوجب اتفاق كافة الدول العربية على ذلك

نشر في خبر وتعليق

تصاعد الحديث عن تجديد الحراك الفرنسي لتحريك المفاوضات بين السلطة الفلسطينية والاحتلال اليهودي، حيث تتباحث فرنسا مع السلطة الفلسطينية ودول عربية للوصول إلى صيغة تقبلها الأطراف يتم طرحها على مجلس الأمن الدولي، وهذا المشروع الفرنسي المتجدد لا ينعزل عن سياق المشروع السابق الذي تم تقديمه إلى الأمم المتحدة تحت عنوان "مشروع القرار الفلسطيني - العربي"، ولكنه سقط عند التصويت في 30/12/2014. ومن ثم أجّلت فرنسا متابعة الحراك إلى ما بعد الانتخابات اليهودية.

الخميس, 28 أيار 2015 00:52

ليبيا: النزيف المستمر

قال الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، عمرو موسى خلال مشاركته في منتدى دافوس الاقتصادي، في البحر الميت، السبت 23 أيار/مايو 2015، وفقا لوكالة «أنباء الشرق الأوسط» أن «ليبيا ليست دولة فقيرة، وهناك فرصة لتحقيق النجاح»، متابعا: «لا يصح أن تكون ليبيا مجرد فريسة لدول متعطشة لاستغلالها».

 

نشر في افريقيا

إنَّ من أعظم ما يُصيب البلدان الحُرة وُقوعَها في شَرَك مُحتلٍّ غاشمٍ يستبيح بيضتها، وينتهك حرمتها، ويُعاملها معاملة السيِّد لعبدهِ، فيفرض عليها وجهة نظره في الحياة، ويحمِلها على تطبيق أنظمةٍ وقوانينَ تُخالف عقيدَتها. والعراق واحدٌ منها، غزتهُ أمريكا الكافرة مستخدمة كل وسائل البطش والدمار. فككت مؤسَّساتهِ، وحلتْ جيشهُ، وتركته نَهْبا لكلّ عابث. ولما ظهر تنظيم الدولة (الإسلامية) بعد سيطرته على أجزاء من سوريا والعراق فاستولى على نينوى كاملة، ومعظم مُدن الأنبار منذ قرابة عامٍ كامل وأجزاء أخرى هنا وهناك في شرق البلاد مُعلِنا فيها (دولته)، صارت الحروب سجالاً بينه وبين جيش العراق (الجديد) ليزيدَ ذلك "التنظيمُ" من تمدُدِه مع إعلانه المتكرر أنَّ وُجهَتهُ العاصمة بغداد.

انتهت الهدنة التي بدأت يوم الثلاثاء 12/05/2015م لخمسة أيام بين الحوثيين وصالح من جهة والتحالف من جهة ثانية على أثر اللقاء الذي تم بين وزير خارجية أمريكا جون كيري وعادل الجبير وزير خارجية آل سعود في باريس يوم 08/05/2015م حين عرض كيري إجراء هدنة في الحرب الدائرة في اليمن ليردد وراءه عادل الجبير موافقاً على عقد هدنة مشروطة بعدم تحريك الحوثيين قواتهم وسلاحهم الثقيل، وأملت أمريكا بأنها قد حدت من قوة صالح، فيما رامت السعودية أن تكون الغارات الجوية لطيران التحالف قد ردعت الحوثيين عن الاستمرار في الأعمال العسكرية وجعلتهم يجيئون إلى مؤتمر الرياض.

كانت النية أن أكتب لبيان تلبيس الغربيين على المسلمين بدس مشكل الأقليات، وكيف انطلى على كثيرين هذا المفهوم؛ فمنهم من اتخذه ذريعة لقبول سيادة العلمانية للحفاظ بزعمهم على أن لا تستبد الأكثرية المسلمة بالأقليات في بلاد المسلمين، ومنهم من انبرى للتأصيل لما يسمى فقه الأقليات ليوطن لاندماج المسلمين الذين يمثلون أقليات في المجتمعات الغربية في تلك المجتمعات فيذيبوا شخصياتهم الإسلامية وينسلوا من أحكام دينهم حكما فحكما، ولكني عدلت عن ذلك واخترت أن أكتب كيف أن الغرب اخترع مفهوم الأقليات فخّاً للأمة الإسلامية ليوغل من خلاله في مشاريعه الاستعمارية، ولكنه فخ كان الغرب نفسه أول ضحاياه.

أن يستجيب مجمع البحوث الإسلامية للدعوة التي أطلقها السيسي لتجديد الخطاب الديني فهذه ليست حقيقة المشكلة، فما كان لمؤسسة تابعة تتلقى الأوامر من النظام الحاكم أن تتجاهل دعوة ولي النعم أو ترى فيها دعوة حريّاً بها أن تُتَجاهل لأنها تصب في صالح أعداء الأمة، والقصد من ورائها خبيث، ولكن المشكلة والطامة الكبرى أن يتم التلاعب بدين رب العالمين وتحريف الكلم عن مواضعه، وتفريغ الإسلام من مضمونه، فلا جهاد فيه، ولا نظام حكم، وإن كانت الحاكمية تعني أن الحاكم والمشرع هو الله؛ فلا مانع من التحاكم للقوانين الوضعية حسب ما قرر هؤلاء، ولا جزية ولا ذمة. لقد قرر هؤلاء أن هناك ديناً جديداً يجب أن نتبعه غير دين الله الذي أنزل على محمد r

 

وقّع رئيس ميانمار على قانون مثير للجدل يطالب بعض الأمهات بالانتظار بين إنجاب كل طفل والآخر لمدة ثلاث سنوات. ويحذّر المنتقدون من أنه يمكن أن يستخدم في القمع، ليس فقط للنساء بل للأقليات الدينية والعرقية أيضا.