ورد الخبر التالي على موقع (الجزيرة نت، الأربعاء 3 رجب 1439هـ، 21/3/2018م) "استعرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائه الثلاثاء ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعض الصفقات العسكرية بين الجانبين، واعتبر أن قيمة بعض من هذه الصفقات المقدرة بمليارات الدولارات قليلة، وطالبه بزيادتها، وتحدث الطرفان عن استثمارات سعودية ضخمة في الولايات المتحدة.
وقال ترامب خلال غداء عمل
نشر موقع (القدس العربي، الخميس، 27 جمادى الآخرة 1439هـ، 15/3/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "تواجه فعاليات، تنظمها حكومة كيان يهود في جنوب إفريقيا بهدف رفع صفة العنصرية عنها، احتجاجات عارمة بالعديد من الجامعات في أنحاء البلاد، على اعتبار أنها محاولة تطبيع العلاقات مع القارة السمراء.
وذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الصادرة في كيان يهود،
تدخل ثورة الشام عامها الثامن في ظل أوقات عصيبة مخضبة بالدماء التي يعيشها أهل الشام هذه الأيام، وخاصة في الغوطة الشرقية المحاصرة التي يراد لها أن تستنسخ سيناريو حلب، مع تكرار الأسباب نفسها
نظم البيت الأبيض مساء الثلاثاء 13/3/2018م، مؤتمرا قال إنّه لحل الأزمة الإنسانية في قطاع غزة وشارك فيه 19 دولة من بينها كيان يهود، وضم كلا من البحرين والأردن والسعودية
لقد تم الإعلان عن الزيارة من قبل مسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية بهدف متابعة الاجتماع الذي عقده وزير الخارجية تيلرسون على وجه السرعة مع وزراء الخارجية الأفارقة في واشنطن في تشرين الثاني/نوفمبر 2017. وعلى الرغم من أن الاجتماع الوزاري تناول قضايا التجارة والتنمية والأمن إلا أن رحلة تيلرسون الأخيرة كانت مركزة بشكل كبير على التعاون الأمني
أعلن الرئيس ترامب إقالة وزير خارجيته، ريكس تيلرسون، عبر تويتر يوم 13 آذار/مارس، وعين مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الـ"سي آي إيه"مايك بومبيو مكانه. ثم، بعد ساعات فقط من إقالة تيلرسون، تمت إقالة ستيف غولدشتاين، وكيل وزارة الخارجية للشؤون العامة من
بالرغم من الانجراف السياسي الحادّ للسعودية نحو أمريكا بعد مجيء الملك سلمان إلى السلطة، وبالرغم من عمليات التطهير المُستدامة التي قام بها محمد بن سلمان ضد العناصر
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني