على خلفية منع السلطة بمدينة الأبيض حاضرة ولاية شمال كردفان لمهرجان خطابي بميدان الحرية إحياءً للذكرى السابعة والتسعين لهدم الخلافة، والتي تقام هذا العام تحت شعار (الخلافة إقامة للدين وعز وتمكين). أقام الحزب يوم السبت 07/04/2018م مخاطبة جماهيرية حاشدة عقب صلاة العصر أمام المسجد الكبير بسوق مدينة الأبيض تحدث فيها الناطق الرسمي للحزب بولاية السودان
تدخل الثورة الليبية عامها الثامن ولم تصل إلى بر الأمان بعد، إذ إنها ما إن نجحت في الإطاحة برأس النظام المتمثل في شخص القذافي والحلقة المحيطة به وبدأت في "استراحة محارب" حتى تمكنت القوى المناوئة لها من إعادة تنظيم نفسها وخرجت من وضع الهزيمة وانفراط عقدها، وأعادت شبكة تواصلها مع القوى الخارجية، وبدأت الصراعات المحلية تنهش في جسم الثورة
في حوار أجرته صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، وفي رده على سؤال أن البعض يتهم الدول الكبرى ومنها بريطانيا بعدم ممارسة ضغوط كافية على المليشيات للوصول إلى تسوية، أكد السفير البريطاني الجديد لدى اليمن مايكل أرون، أن الوساطة تبدأ من الواقع على الأرض، والتفكير في مستقبل اليمن وكيف تعيش بسلام
إن طبائع الشعوب وصفاتها هي التي تضع دولها في مراكزها السياسية، فتبوّئها مواقع الصدارة أو تهوي بها إلى الحضيض
لو كان لنا خليفة ودولة؛ لتحقق فينا قول رسول الله e: «إِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ» ولو تحقق فينا حديث رسول الله e هذا لوجدتم أمير المؤمنين يأخذ على يد كل ظالم تمتد لهذه الأمة بسوء، ولتحولت أحلام أمريكا في شرق أوسط جديد، وآمال أوروبا في شراكة متوسطية إلى كوابيس بمجرد أن يفكرا بها.
نشر موقع (سبوتنيك، الخميس، 18 رجب 1439هـ، 5/4/2018م) خبرا جاء فيه: "صرح الجنرال سميرنوف النائب الأول لرئيس جهاز الأمن الفدرالي الروسي
في يوم زينةٍ مشهودٍ شكلاً ومضموناً تجمع سكان مدينة (عروس الرمال) بجوار المسجد الكبير في وسط المدينة بعد عصر السبت 20 رجب
ما زال التاريخ يسطّر بمداد من ذهب السيرة العطرة لأولئك الرجال الأبطال الذين خاضوا معركة الكرامة من أبناء الجيش الأردني والفدائيين وسكان منطقة الكرامة وما حولها، أولئك الصناديد الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا.
إننا نستذكر - في هذه الأيام التي سُوّدت صفحاتها بالخيانات والتآمر
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني