عرض العناصر حسب علامة : عاجل

عقد حزب التحرير/ ولاية تونس يوم السبت الموافق 2018/4/28م بنجاح مؤتمر الخلافة السنوي، بعنوان "الخلافة القوة القادمة".

 

دعا حزب التحرير في ولاية لبنان، يوم الجمعة الموافق 04/05/2018م، إلى حوار مفتوح يتعلق بـ"الحكم الشرعي في الانتخابات اللبنانية"، وذلك من الساعة الخامسة وحتى الساعة العاشرة مساءً، في مركز حزب التحرير في أبي سمراء (طرابلس)؛ وذلك لمناقشة التساؤلات التالية:

الأربعاء, 09 أيار 2018 00:15

أنظمة عميلة تكرس الوطنية المنحطة

نشر موقع (وكالة الأناضول، السبت 19 شعبان 1439هـ، 5/5/2018م) خبرا جاء فيه: "نصح مسؤول يمني، الجمعة، دولة الإمارات بـ"مراجعة التاريخ السياسي لليمن قبل التفكير في مس أي ذرة من ترابه"، وذلك على خلفية توتر بين الجانبين بشأن جزيرة سقطرى اليمنية، الواقعة جنوب شبه الجزيرة العربية في المحيط الهندي.

ضمن الفعاليات العالمية التي نظمها حزب التحرير بمناسبة ذكرى هدم دولة الخلافة الـ97 لاستنهاض الأمة

 

ضمن الفعاليات العالمية التي ينظمها حزب التحرير بمناسبة ذكرى هدم دولة الخلافة 

نشر موقع (القدس العربي، الاثنين، 14 شعبان 1439هـ، 30/4/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "حث وزير الخارجية الأمريكي الجديد مايك بومبيو الفلسطينيين ويهود، على استئناف المفاوضات، وأكد في الوقت نفسه على أن من حق يهود الدفاع عن أنفسهم.

 

ضمن الفعاليات العالمية التي ينظمها حزب التحرير بمناسبة ذكرى هدم دولة الخلافة الـ97 لاستنهاض الأمة الإسلامية

 

على خلفية توزيع شباب حزب التحرير في السودان لنشرة صادرة عن الحزب هناك، بعنوان: "الإسلامُ وحده هو المخرجُ من سياسةٍ

بداية لا بد من العودة بالذاكرة إلى الوراء أي إلى ما قبل الثورة، حيث كنا نعيش تحت حكم أنظمة قمعية مجرمة، تتلقى الأوامر من الأسياد، ولا تستطيع أن تحرك ساكناً إلا بإذنهم وتحت سمعهم وبصرهم. ونحن شعب مغلوب على أمره، استباحنا الأعداء ومزقوا بلادنا، لقد كانت قلوبنا تتفطر عندما كنا نشاهد أهلنا في فلسطين والعراق وبورما وغيرها من البلاد الإسلامية، نراهم يُذبحون ويهجرون وتستباح حرماتهم وأموالهم، ولا نستطيع التخفيف عنهم أو نصرتهم، لأن حالنا ليس بأفضل من حالهم.

نشر في شؤون الامة

لقد بعث الله عز وجل الرسل والأنبياء برسالة التوحيد، وليقيموا العدل في الأرض، فآمن بهم من آمن وكفر من كفر، ولكن أغلب هؤلاء المؤمنين انحرفوا عن جادة الصواب بعد موت أنبيائهم فحرَّفوا رسالة الله. فأشرك العرب بعد موت إبراهيم وعبدوا الأصنام، وعبد النصارى عيسى بعد أن رفعه الله، أما بنو إسرائيل فاتخذوا العجل إلهاً لمجرد غياب موسى عليه السلام لمدة أربعين يوما فقط، وهكذا. ولما كانت رسالة محمد e هي آخر رسالة تبعث للبشر، فإن ضياع هذه الرسالة يعني ضياعاً لمستقبل البشرية جمعاء، والحقيقة كاد هذا أن يحدث فعلاَ، حيث ما إن علمت الجزيرة العربية بوفاة الرسول e، حتى نقضت عهدها، وتركت دينها، ولم يثبت من الجزيرة العربية بعد وفاة الرسول e إلا ثلاث مدن، وقرية واحدة، (المدينة والطائف ومكة، وقرية جواثى).

 

نشر في شؤون الامة