أصدرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية بياناً مشتركاً مع حلف الناتو حول قرار إنشاء مكتب اتصال لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في المملكة
أوردت وكالة معا الإخبارية بتاريخ 18/07/2024 خبرا جاء فيه: قامت مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان-غزة بزيارة لعدد
في يوم الجمعة 12/07/2024م وخلال المسيرة الأسبوعية التي ينظمها حزب التحرير/ ولاية تونس في العاصمة تونس نصرة لأهلنا في الأرض المباركة (فلسطين)، رفعت لافتات نصرة لإخواننا المستضعفين في أوزبيكستان، حملها الحضور على امتداد المسيرة من أمام جامع الفتح بالعاصمة وصولاً إلى شارع الثورة، ملفتا بها أنظار أهل تونس بأنّ نظام ميرزياييف في أوزبيكستان يستأنف سيرة الهالك كريموف في ملاحقة شباب حزب التحرير ومعاداة الإسلام. وبما أنّ أمّة الإسلام أمة واحدة كما قال الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُون﴾، وكما قال رسول الله ﷺ «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ
افتتح الرئيس الأمريكي جو بايدن قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في العاصمة الأمريكية واشنطن، وصادفت هذه القمّة مرور 75 عاما على تأسيس الحلف العسكري الدولي العدواني بقيادة أمريكا والدول الأوروبية الغربية، هذا الحلف الذي دأب على إشعال حروب إقليمية ومحلية لا تنتهي، وهو الذي طالما عاث في العالم خراباً وفساداً، وخلق بؤر صراع ونقاط توتر لا تُعد ولا تُحصى في القارات الخمس.
تحدث بايدن في افتتاح القمة بكلام معسولٍ مُخادع؛ فأشاد بالحلف وبالغ في إنجازاته، وأشار في خطابه بمناسبة مرور خمسة وسبعين عاماً على إنشائه، وربط ذلك بدلالة أهمية المكان نفسه الذي تم فيه التوقيع على المعاهدة الأصلية قبل 75 عاماً. لكنّه في الواقع تجاهل حقيقة كون حلف الناتو ذا صبغة توسعية استعمارية، فوصفه كذباً وبهتاناً بأنّه ساهم في نشر السلام والاستقرار العالمي
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني