انعقد المنتدى الإقليمي التاسع للاتحاد من أجل المتوسط في برشلونة يوم 28/10/2024، "لمناقشة التحديات الإقليمية الأكثر إلحاحا وخاصة الوضع المقلق في الشرق الأوسط، بجانب متابعة
تكرر انشقاق عدد من قيادات قوات الدعم السريع برتب عالية ومناصب مؤثرة حتى أصبحت مثار تساؤل للناس: ما هي أهمية هذه الانشقاقات؟ ومن يقف خلفها؟ وما أثرها على الحرب وقوات الدعم السريع؟
على أثر تهنئة رئيس وزراء باكستان، شهباز شريف سيده الجديد ترامب، بإعلان فوزه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ختم المكتب الإعلامي لحزب التحرير
قالت بوابة الأوقاف الإلكترونية الثلاثاء 5/11/2024م، إن وزير الأوقاف المصري طالب قادة الأديان في العالم جميعاً للعمل الضاغط والمكثف
في مقابلة مع سودان تربيون، بالعاصمة الأوغندية كمبالا، الاثنين، 4 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، حذر المبعوث الأمريكي إلى السودان توم بيرييلو من تدفق الأسلحة والمقاتلين
أصدرت وزارة الدفاع التونسية بتاريخ 1/11/2024 بيانا جاء فيه "تستضيف تونس من 4 إلى 15 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، التمرين البحري متعدّد
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (520)
الأربعاء، 04 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 06 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
في معرض حديث رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي عن مفاعيل لقاءاته مع المبعوث الأمريكي الخاص عاموس هوكشتاين، الذي يجوب المنطقة ذهاباً وإياباً، بين لبنان وفلسطين المحتلة، لفرض وقف إطلاق للنار ينقذ مرشحة الحزب الديمقراطي كاميلا هاريس أمام مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب، أشار نجيب ميقاتي إلى "أن حزب إيران في لبنان تأخر في فصل جبهة لبنان عن غزة"، ومع أنّ الحزب لم يعلن فصل الجبهتين بشكل واضح، غير أنّ التصريحات الصادرة عن مسؤوليه في الآونة الأخيرة بشأن الاستعداد لوقف إطلاق النار، وما واكبها من تصريحات رئيس مجلس النواب نبيه بري بشأن استعداد لبنان لوقف إطلاق النار، ثم هذه الإشارة الأخيرة من نجيب ميقاتي، عكست هذه الأجواء، أي أجواء فصل الجبهتين عن بعضهما، فما حقيقة هذا الأمر؟!
هل يمكن أن نغلق كتاب التاريخ ونمتنع عن قراءته لكي نفهم قضية فلسطين، فنقف على الأسباب ونتلمس طريق الخلاص بدونه؟ سؤال يفرض نفسه بقوة بعد أكثر من عام من الحرب على قطاع غزة، بعد أكثر من عام من الإبادة واستباحة الدماء الزكية وتعدي كل الخطوط بكافة ألوانها، حتى بات كيان يهود يعربد في طول بلاد المسلمين وعرضها، تمتد يداه الآثمتان إلى اليمن تارة وإلى العراق تارة وإلى إيران تارة أخرى، حتى دعته غطرسته حين لم يجد من يقطع دابره إلى اجتياح لبنان، وارتكاب المجازر تلو المجازر فيه دون أن يردعه رادع.
أمام هذه الغطرسة والعربدة ما زالت آلية التعاطي مع القضية من كافة الجهات والمستويات المحلية والإقليمية والدولية كما هي، حركة كلاسيكية كأن الجميع فقدوا إحساسهم، وكأن الأمر طبيعي لا يستدعي أي تحرك جاد وطارئ، هي هي الحركة نفسها والمسارات ذاتها في خط مرسوم ومخطط قد أعد مسبقا، منذ وجدت المعاناة وأسست المأساة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني