إن ما يقاسيه العالم اليوم من ويلات وأزمات خاصة في بلاد المسلمين يوجب على أمة الإسلام أن تدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقها فهي الوحيدة التي تملك البديل الحضاري القادر على إعادة الطمأنينة للبشرية جمعاء وتخليصها مما هي فيه من ويلات وضنك عيش سببه النظام الرأسمالي الجشع، وهذا واجب شرعي قبل أن يكون سياسيا، فالله جعل شأن أمة الإسلام،
أكد تعليق نشره موقع المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا: بأن حملة الاعتقالات التي قامت بها مخابرات هيئة تحرير الشام للصادعين بالحق، إنما هي تمهيد لجريمة كبرى بحق أهل ثورة الشام، سيقوم بها نظام الإجرام الأسدي
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني