تدفق مستمر للصور، والمقاطع القصيرة، والفيديوهات، والإعلانات، ... كل ذلك يخترق أعينهم، ويقتحم أدمغتهم ويترك بصماته على عقولهم الحساسة. حتى محاولة التحدث إلى طفل أحدهم لا تثمر أي نتيجة لأن عيونه مثبتة على الشاشة، فلذلك يظل هادئا؛ ويرفض بعضهم القيام بأي نشاط بدني أو دراسي،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني