منذ أن ظهرت أمريكا كقوة عظمى بعد الحرب العالمية الثانية، والمعونات الخارجية على رأس أولوياتها والمدرجة في ميزانيتها تحت بند حفظ الأمن القومي. فكانت المساعدات من الأساليب الاستعمارية، التي تتبعها أمريكا في استعمار الشعوب
كُشِفَ يوم الاثنين 10/04/2023م عن لقاء تم في صنعاء يوم الأحد 09/04/2023م جمع رئيس المكتب السياسي الأعلى مهدي المشاط بوفد سعودي برئاسة سفير الرياض لدى اليمن محمد آل جابر، وآخر عُماني برئاسة العقيد سيف الإسماعيلي
قبل ظهور الإسلام على الساحة العالمية بقيادة الرسول الحبيب ﷺ، واجهت القوى العالمية الكبرى آنذاك (الإمبراطوريتان الرومانية والفارسية) أزمات وتحديات على الصعيدين المحلي والدولي، واليوم، يشهد العالم أزمات مماثلة تدق مسامير في نعش أمريكا القوة العالمية الرائدة، وتمتد الأزمات لتضرب قوى كبرى أخرى، إنها فرصة يجب على المسلمين اغتنامها.
على إثر الأحداث الدامية الدائر رحاها في السودان بين العسكر من جيش وقوات الدعم السريع قال الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان الأستاذ إبراهيم عثمان (أبو خليل) في بيان صحفي أصدره الأحد 16/4/2023م: "على نحو مفاجئ اندلع قتال عنيف بين القوات المسلحة وقوات الدعم السريع منذ صباح السبت ٢٤ رمضان ١٤٤٤هـ الموافق ١٥/٤/٢٠٢٣م وما زال مستمرا في أنحاء متفرقة من السودان
أصدرت خارجية نظام آل سعود بيانا صحفيا مشتركا في ختام زيارة وزير خارجية نظام الإجرام الأسدي فيصل المقداد للمملكة. وأشار البيان إلى أن الجانبين ناقشا خلال جلسة مباحثات "الجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية يحافظ على وحدة سوريا
وزعت كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك وجامعة الخليل والقدس والجامعة العربية الأمريكية خاطرة بعنوان "ماذا تنتظر جيوش المسلمين أن يفعل كيان يهود بأهل فلسطين كي يفزعوا لهم؟!".
أقدمت مخابرات هيئة تحرير الشام يوم السبت 15/4/2023م على اختطاف كل من الشاب محمد بشير حميدان الطالب في كلية الطب، والشاب عبادة بيطار خريج كلية الزراعة من طريق الجانودية جسر الشغور، وهما من أبناء بلدة الجانودية، وكلاهما من شباب حزب التحرير. هذا وقال رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا، الأستاذ أحمد حاج عبد الوهاب
قبل عشرين عاماً أقدمت أمريكا على غزو العراق بحجج كاذبة، ضاربة ما يُسمى بالقانون الدولي ومجلس الأمن، بل والعالم كله عرض الحائط، فجيشت الجيوش، وقادت تحالفاً دولياً من 32 دولة لمعاقبة العراق؛ بذريعة احتلاله دولة الكويت العضو
إن الأمة الإسلامية باتت تؤمن يقيناً أن بقاء كيان يهود وتبجحه بقدراته، ما هي إلا أوهام لم تكن لتكون لولا مدُّه بأسباب القوة والتمكين من السلطة الفلسطينية والدول العربية التي تحيط به، والتي أخذت على عاتقها خيار التطبيع معه بالمعاهدات
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني