تحدثنا في المقال السابق عن خوف ورفض يهود لتولي الشعب في الأردن الحكم حقيقة، وذلك يعود إلى طبيعة الشعب في الأردن كونه جزءا لا يتجزأ من الأمة الإسلامية العظيمة التي تنظر إلى العلاقة مع يهود من زاوية العقيدة الإسلامية، وهو يعلم حجم التكبيل التي يمارسه النظام
قليل من الناس من يدركون أن المبدأ الرأسمالي يحمل أسباب موته في ذاته، فحجم الحريات، والطفرة المادية التي صنعها في حياة المجتمعات، شكلت أضواء صاخبة جعلت الكثير من الناس
عقد القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بنجاح يوم السبت 4 نيسان/أبريل مؤتمراً عالميا على الإنترنت بعنوان "بيجين +25: هل سقط قناع المساواة بين الجنسين؟".
لأننا نقف أمام فشل ذريع في منع الإصابة أو وقف الوفيات حتى في أكثر الدول تقدما علميا في العالم، ولأننا نلمس لمس اليد عجز النظام الرأسمالي المسيطر على العالم
في هذه الأيام وتحت جائحة كورونا يظهر جليا توحش الرأسمالية ونفعيتها، ليس في بلادنا التي اكتوت بنيرها فقط، بل وفي الغرب وكر الرأسمالية؛ فأمريكا تسرق شحنة من الأقنعة الطبية
تناولت الحكومة الانتقالية في الأيام الماضية قضية الحظر الكامل للتجوال في الخرطوم لمدة ثلاثة أسابيع، ونوقشت القضية يوم الخميس 9/4/2020م، كما جاء في موقع باج نيوز الإخباري ما نصه: (مجلس الأمن والدفاع يُناقش الإغلاق التام للبلاد أو قفل الخرطوم لـ (3) أسابيع). 9 نيسان/أبريل 2020م.
نشر موقع (رويترز، السبت، 18 شعبان 1441هـ، 11/04/2020م) خبرا جاء فيه: "قال ديفيد مالباس رئيس البنك الدولي يوم الجمعة إنه واثق من إحراز تقدم بشأن دعوته المشتركة مع صندوق النقد الدولي لتعليق مؤقت في سداد الدول الأكثر فقرا في العالم لديونها الثنائية الرسمية.
في الوقت الذي تنافق فيه حاضنة الحكومة السودانية أو ما تسمى قوى الحرية والتغيير؛ بأنه لن يكون هناك رفع للدعم عن الخبز أو غيره. أعلن والي الخرطوم السماح بإنتاج قطعة الخبز بوزن 45 جراما
إذا كان صعودُ الغربِ وتقدّمُهُ وتفوُقُهُ وغِناهُ إلى حدِّ البطرِ في القرنِ الماضي، قد كلَّفَنا نحن المسلمين ثمناً باهظاً على كلِّ الصعدِ؛ من الغياب عن المسرح الدولي والتأخر الاقتصادي والعلمي والعسكري، إلى الفقر والمديونيةِ والتبعيّةِ والتجزئة...إلخ، فإنَّ انهيار الغربِ وحصول
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني