لسنوات عدة أدركنا على المستوى الفكري أن عودة الخلافة ستؤدي إلى إزالة الحدود القومية التي فُرضت على الأمة الإسلامية، وقد أدركنا أن العيش كأمة واحدة تحت نظام واحد هو فرض، وأن هذا الأمر قد تحقق خلال الخلافة الأولى.
لكننا نتساءل: كيف سيكون ذلك ممكناً؟
بعد أكثر من قرن من العيش تحت الحكم الرأسمالي، وبعد أن تم إقناعنا بأن الحدود القومية وُضعت لصالحنا، نتساءل كيف يمكن أن يحدث هذا التغيير؟ لقد علّمنا الغرب وعملاؤه، أن الطريقة الوحيدة لنكون "أحراراً" هي بإنشاء دول قومية تكون فيها السلطة "من الشعب، وللشعب، وبيد الشعب"، وهكذا أصبح هذا هدفنا الأسمى، بشكل جعل الناس في البلاد المستعمرة يبدؤون
أثارت ورشة العمل الأخيرة حول "المساواة بين الجنسين" في نجورونجورو، شمال تنزانيا، القلق بشأن قضية بعض الزّوجات من مجتمع الرّعاة اللواتي تخلى عنهن أزواجهن الذين غادروا قراهُم بحثاً عن فرص عمل في المراكز الحضرية، وفي بعض الحالات لا يعودون إلى أسرهم.
إنّ هذا الوضع لا يخلُق فقط شعوراً بالوحدة والألم والحزن واليأس بين النساء اللاتي تركن وراءهم، بل أجبرن أيضاً على تحمل مسؤولية كبيرة لإعالة أسرهن في مساكن ريفية مع القليل من الدعم من مجتمعهن الريفي (الغارديان، 27 كانون الأول/ديسمبر 2024م).
فيما يتعلق بهذه القضية، قال الممثل الإعلامي
لقد أصبح الإعلام المضلل يمارس دوره من خلال بث الحوارات بين الجماعات المحسوبة على الإسلام، وأخرى أشد عداوة للإسلام، ولا يرون ضيراً
أيها الضباط والجنود في جيوش المسلمين، أيها المسلمون عامة والذين في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس خاصة: ألا يوجد فيكم ومن بينكم
في 27 كانون الأول/ديسمبر 2024م، ذكرت صحيفة تلغراف أن "كتاب آيات شيطانية للسير سلمان رشدي عاد إلى أرفف المكتبات الهندية بعد
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (528)
الأربعاء، 01 رجب المحرم 1446هـ الموافق 01 كانون الثاني/يناير 2025م
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني