مضت أكثر من تسع سنوات منذ أن اختطفت أجهزة أمن النظام في باكستان الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية باكستان المهندس نفيد بوت، والذي منذ اختطافه ومكانه مجهول. بهذا الصدد أرسل حزب التحرير في السويد وفداً إلى السفارة الباكستانية في ستوكهولم للمطالبة بالإفراج الفوري عن المهندس نفيد بوت المختطف بصورة تعسفية إجرامية؛ وذلك لمطالبته باستئناف الحياة الإسلامية ولحمله الدعوة متأسيا في ذلك برسول الله ﷺ.
رأيك في الموضوع