جريدة الراية
قال الأزهر يوم الأحد الماضي إنه مستعد لتدريب الأئمة في دول الاتحاد الأوروبي لمواجهة التطرف.
والتقى شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، وزير الدفاع الفرنسي، جان إيف لودريان، للاستماع إلى رؤية الأزهر للأحداث الجارية على الساحتين الإقليمية والدولية.
أكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، ضرورة أن تستعد بلاده لمكافحة الجماعات الإرهابية في أي مكان في العالم.
قال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو الاثنين 27 يوليو/تموز إن بلاده لا تنوي إرسال قوات برية إلى سوريا، ولكنها اتفقت مع واشنطن على ضرورة توفير غطاء جوي للمعارضة السورية المعتدلة.
قال بشار الأسد يوم الأحد الماضي: "إن الجيش اضطر للتخلي عن مواقع بهدف الاحتفاظ بمناطق أخرى أكثر أهمية"، مضيفا: "أن الجيش يواجه نقصا في الطاقة البشرية، ومع ذلك لا أعطي صورة سوداوية ".
كلفت الحكومة الكندية عالم الاجتماع الأسترالي سكوت فلاور بضم معتنقي الإسلام من المواطنين الكنديين إلى دراسة يجريها في بلاده وفي بابوا غينيا الجديدة، لمعرفة الأسباب التي دفعتهم إلى الدخول في الدين الإسلامي.
وفي حوار مع إذاعة "سي بي سي" الكندية الرسمية جرى يوم الأحد الماضي، قال فلاور إن وزير الأمن العام ستيفن بلاني قدم له مبلغ 170 ألف دولار من أجل ضم كندا إلى دراسته، موضحا أنها فرصة كبيرة خاصة أنه لم يسبق إجراء دراسة مشابهة في كندا.
وأفاد فلاور أن الأجواء في كندا حاليا ليست
أدانت جامعة الدول العربية، اقتحام عناصر من الشرطة "الإسرائيلية" ومجموعة من المستوطنين والمتطرفين اليهود، باحات المسجد الأقصى المبارك يوم الأحد الماضي.
تحدث الرئيس الإيراني حسن روحاني أمام مؤتمر طبي في طهران، في حضور وزير الخارجية محمد جواد ظريف ورئيس المنظمة الإيرانية للطاقة الذرية علي أكبر صالحي اللذين كانا من أبرز المشاركين في المفاوضات النووية، وقال: «هذه صفحة جديدة في التاريخ.. لم تحدث عندما توصلنا للاتفاق في فيينا في 14 تموز/يوليو، بل في 4 آب/أغسطس 2013 عندما انتخبني الإيرانيون رئيساً".
شن رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، أفيغدور ليبرمان، هجوما عنيفا على رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو، ووصفه بأنه "رئيس حكومة غير خلّاق، وغير قادر على اتخاذ قرارات صعبة ومصيرية" مطالبا باستبداله.
وقال ليبرمان، في مقابلة نشرتها صحيفة يديعوت أحرونوت، إن نتنياهو غير قادر على التعامل مع ملف إيران النووي، وإن هذه القضية "أكبر منه بكثير". وأضاف متهكما "إنه يجيد
استبشر الشعب التونسي خيرا حين سقوط نظام بن علي واعتبره نصرا وفتحا مبينا، خاصة لما أصدرت حكومة محمد الغنوشي بيانا تلغي فيه قانون مكافحة الإرهاب المؤرخ 10/12/2003 وإصدار عفو تشريعي عام عن كل من حوكم باسم هذا القانون.
بارك هذا الإجراء الأوّلي كل الساسة وأطياف المجتمع المدني معتبرين أن زمن الدكتاتورية المسلط على رقاب الشعب لعقود من الزمن قد ولى وانتهى بدون رجعة وتونس الغد ستكون نموذجا يقتدى به في "الديمقراطية والحريات والكرامة"، ولكن تجري رياح الساسة بما لا يشتهي الشعب المغلوب على أمره وتدور رحى "الديمقراطية المزعومة" ويدور حولها كل المضبوعين بها حيث دارت.
لا ينكر أحد في تونس أن الإرهاب قد أصاب الثورة ومسارها إصابة بليغة، بل يعتبر السبب الرئيسي في تحويل وجهة الثورة والانحراف بها وتغذية نيران الثورة المضادة وإعادة بعض أشكال الآلة القمعية، كما لا ينكر أحد أن الأعمال الإرهابية تجعل الحكومات تعمل في غاية الارتياح محمية من كل أنواع الانتقادات على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وذلك لما يقتضيه الإرهاب من عزف على وتر الروح الوطنية ووحدة الصف وقيم الجمهورية وغيرها من الشعارات التي يتاجر بها الساسة والحكام.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني