تقع الحديدة على ساحل البحر الأحمر، ويشكل سكانها ما نسبته 11% من إجمالي سكان اليمن تقريباً، وعدد مديرياتها 26 مديرية، تبلغ مساحتها حوالي 117145 كيلومتراً مربعاً، وتعد الزراعة النشاط الرئيسي لسكانها، حيث تحتل المركز الأول
ظلت بريطانيا خلال الفترة الماضية هي صاحبة النفوذ الأول في اليمن، فقد احتلت جنوب اليمن عام 1839م وخرجت بجنودها عام 1967م ولكن بقي نفوذها عبر عملائها في الشمال والجنوب الذين ربطتهم بها ربطاً محكما، وكعادتها لم تكتف بالعملاء من الحكام بل توغلت في الوسط الاقتصادي وفي وسط الأحزاب ومشايخ القبائل وظلت تواجهه أمريكا منذ 1962م إلى 2011م ثورات الربيع العربي الذي
بدأت معركة مأرب في شباط/فبراير 2020م، حيث بدأ الحوثيون عملياتهم العسكرية للسيطرة على المحافظة وكانت قوات هادي في موقع الدفاع، وزادت ضراوة المعركة حول المدينة منذ بداية 2021م، حيث تقدم الحوثيون صوب المدينة من جبهات عدة أهمها صرواح.
فعلى الصعيد العسكري الميداني فإن المتابع لسير المعارك يلاحظ تقدماً لقوات الحوثي مع وجود خسائر كبيرة في
يشكل الجناح القبلي في اليمن رقما مهما في التأثير على الحكم، وقد ارتبط مع الإنجليز بسبب وجودهم باكراً في المنطقة بشكل عام، وكانوا يحتلون جنوب اليمن، وبالتالي أصبح رجال القبائل هم يد الإنجليز في
تُعد محافظة مأرب من أهم محافظات اليمن بسبب ما حباها الله من ثروة نفطية وغازية، إضافة إلى ثروة زراعية منذ القِدم؛ ففيها شركات تستخرج النفط والغاز وفيها مصفاة صافر - وهي الوحيدة في البلد
عادت عدن مجدداً لتكون مسرحا للصراع بين الغرب الكافر؛ بريطانيا عن طريق الإمارات ومجلسها الانتقالي، وأمريكا بواسطة السعودية وما تملكه من عملاء وأدوات ضغط على هادي وحكومته الذي هو بمثابة أسير لديها.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني