بدأت في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا يوم الخميس 19/11/2015م جولة جديدة من المفاوضات بين حكومة السودان والحركة الشعبية/ قطاع الشمال؛ التي تقود تمرداً مسلحاً في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، وحركات دارفور المسلحة؛ والتي تقود حرباً في إقليم دارفور. وتتم هذه المفاوضات برعاية
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أن المشاركين في اجتماع فينا بشأن سوريا، اتفقوا على أن يقوم الأردن، بتنسيق جهود وضع قائمة بالجماعات الإرهابية في سوريا.
وقال لافروف للصحفيين على هامش قمة العشرين في إقليم أنطاليا التركي "سيتم تنسيق العمل على استكمال قائمة (الجماعات) الإرهابية وسيتولى الأردن مهمة التنسيق". وأكدت الحكومة الأردنية الموافقة على ذلك. فقد صرح وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال، الناطق باسم الحكومة الدكتور محمد المومني أنه "طُلب من الأردن القيام بهذا الدور، ووافق على ذلك".
من الطبيعي أن يكون لروسيا موقف سياسي في سوريا مغاير للموقف الإيراني، فروسيا دولة عظمى وليست دولة إقليمية، وهي بلا شك ما زالت دولة مستقلة، وهي تعلم أن اهتمامات إيران في التوسع يتعلّق بكونها دولة قومية لا تتعدّى بلوغ الريادة في الإقليم، ومنافسة تركيا والسعودية وكيان يهود على أحسن تقدير، كما وتعلم روسيا أنّ إيران إمّا أن تكون دولة تابعة لأمريكا، وإمّا أنّها تدور في فلكها، وهي قد واكبت تعاون إيران الفعلي مع
رغم ارتفاع وتيرة التحركات السياسية هذا الأسبوع للأطراف المتنازعة في اليمن، إلا أن حلاً سياسيا قريبا للأزمة اليمنية لا يلوح في الأفق.
فقد صرح رئيس اللجنة الحكومية للتفاوض عبد الملك المخلافي، أن الحكومة أبلغت الأمم المتحدة أنه إن لم تتم هذه الجولة من المفاوضات، فإن الحكومة لن تدخل في مفاوضات جديدة مع (الحوثيين وصالح)، جاء ذلك التصريح عقب تأجيل مفاوضات جنيف2، مرتين، إذ كانت الأمم المتحدة قد أعلنت عن مفاوضات جديدة بين طرفي النزاع في اليمن التي كانت ستجري في نهاية شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ثم تم تأجيلها إلى منتصف شهر تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، ثم تم تحديد موعد الثالث والعشرين من الشهر الجاري، إلا أن ذلك الموعد سيتم تأجيله مجددا.
إن أول ما يلتفت إليه المرء عندما ينظر إلى أحداث باريس هو فشل فرنسا في فكرها وسياستها وحضارتها الغربية. وإلا فكيف لشباب ولدوا وترعرعوا في ظل نظامها وحضارتها ثم يرفضونها ويقومون بمثل هذه الأعمال؟! مما يدل على فشل فرنسا في سياسة الاندماج القسري التي تفرضها على المسلمين حيث لم تستطع
بعد أسبوعين من تحشيد القوات، شن البيشمركة هجوماً فجر الخميس 12/11 على مدينة سنجار، وتم استعادتها بسهولة، حيث إن مقاتلي تنظيم الدولة كان لديهم الوقت الكافي
قام مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا مارتن كوبلر بزيارته الأولى إلى طرابلس يوم الأحد الماضي في محاولة لإقناع الطرفين المتنازعين بالعمل بصورة عاجلة لتشكيل
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني