وَفقا لبيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية باكستان، فقد اتضح أن القيادة السياسية والعسكرية تسيران في الولاء للكافر المستعمر، أمريكا والصين. ويتفق كلاهما على استخدام القدرات الهائلة لباكستان للحفاظ على النفوذ الأمريكي في أفغانستان، وأكد البيان على وجوب منع استغلال القدرات الكبيرة لباكستان، في حماية الحكومة الأفغانية العميلة، ومنع تحرير كابول. وكذلك رفض تسييج الحدود، فهي حيلة أمريكية مخادعة. وخلص البيان إلى القول: إن حكومة باجوا/ عمران ليست لديها رؤية سياسية سوى الولاء للقوى المعادية للإسلام مثل أمريكا والصين. وبما أن ضعفنا ليس بسبب نقص الموارد العسكرية والاقتصادية، فما الذي يمنعنا من اتباع أحكام الإسلام لتوحيد أفغانستان وآسيا الوسطى وباكستان وما وراءها في ظل خلافة واحدة؟
رأيك في الموضوع