وصل نائب وزير الخارجية الأمريكي، جون سوليفان، إلى السودان يوم الخميس 16/11/2017م، والتقى بوزراء الخارجية والمالية، ورئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة، وممثلين عن وزارة الداخلية، وجهاز الأمن والمخابرات الوطني، بالإضافة إلى القائم بأعمال سفارة السودان في أمريكا، كما التقى بعدد من القيادات الدينية في جلسة مغلقة، ثم قدم محاضرة بقاعة الشهيد التابعة لجامعة القرآن الكريم، متحدثاً عن السياسة الأمريكية تجاه السودان. وقد ذكر موقع
أبلغت وزيرة الدولة بوزارة العدل السودانية، (تهاني تور الدبة)، مسؤول الحريات والأديان بوزارة الخارجية الأمريكية، (ايان تيرنر)، الثلاثاء باتجاه الحكومة لتعديل مواد بالقانون الجنائي، لتتسق مع الدستور، والمواثيق الدولية، من بينها المادة المتعلقة بالزي الفاضح، في القانون الجنائي، والمادة (8) المتعلقة بالحقوق الدينية والعبادة. (صحف الأربعاء 24/5/2017م)
أعلن النائب الأول للرئيس السوداني، رئيس مجلس الوزراء، مساء الخميس ١١/٥/٢٠١٧م، حكومة جديدة باسم "الوفاق الوطني" مشكلة من 31 وزيرا و44 وزير دولة، كما عين 65 نائبا برلمانيا من الأحزاب التي شاركت في عملية الحوار، لينضموا إلى 426 عضوا، هم أعضاء المجلس حاليا ليكون عدد الأعضاء ٤٩١ عضواً وكشف صالح
لقد زادت حدة الاحتقان والتوتر بين مصر والسودان، في الأيام الماضية، إلى مستوى تدخل وزير الدفاع السوداني، الفريق أول عوض بن عوف، يوم الأربعاء 12 نيسان/أبريل 2017م، ليقول إن الجيش السوداني يتعرض لـ"استفزازات ومضايقات" في منطقة حلايب المتنازع عليها مع مصر. (سودان تريبيون).
في مؤتمر صحفي بمقر الأمم المتحدة الإنمائي بالخرطوم يوم (الأربعاء ٢٢/٢/٢٠١٧م)، قطع ما يسمى بالخبير المُستقل للأمم المتحدة المعني بمتابعة أوضاع حقوق الإنسان في السودان، بأن الأوضاع الحالية في إقليم دارفور تستدعي بقاء بعثة حفظ السلام المشتركة
أعلن رئيس غامبيا المنتهية ولايته يحيى جامع، يوم السبت ٢١/١/٢٠١٧م، عبر التلفزيون الرسمي، التنحي عن السلطة، قائلاً "قررت اليوم بما يمليه علي ضميري، أن أترك قيادة هذه الأمة العظيمة". وجاء هذا الإعلان بعد ضغوط تعرض لها بعدما رفض قبول نتائج الانتخابات التي جرت في مطلع كانون الأول/ديسمبر الماضي، والتي فاز فيها خصمه المعارض، الرئيس الحالي
دعا ناشطون في شبكات التواصل الإلكتروني إلى عصيان مدني في السودان لمدة ثلاثة أيام بدأ يوم الأحد 27/11/2016، وذلك بعد أن رفعت الدولة أسعار المحروقات إلى أكثر من 30%، وكذا أسعار الدواء خضوعاً لروشتة صندوق النقد الدولي؛ الأداة الاستعمارية الناهبة لثروات الدول، فقد ارتفعت أسعار الأدوية وفقاً للقائمة التي أصدرها المجلس القومي للأدوية والسموم، عقب تحرير سعر دولار الدواء من (6.5 إلى 15.8) إلى ما يقارب 200% أو أكثر، مما أدى إلى حالة امتعاض وتململ بشكل واضح وقوي بين الناس، وقد أعلنت عدد من الصيدليات بالخرطوم بسبب هذه الزيادات، إغلاق أبوابها احتجاجاً على تحرير أسعار الأدوية، كما ارتفعت أسعار تذاكر الطيران الدولية العاملة في السودان بنسبة 150%، وبلا شك فقد أثر ذلك على ارتفاع أسعار السلع والخدمات بشكل غريبٍ عجيبٍ.
تعهد الرئيس السوداني عمر البشير بتنفيذ مخرجات مؤتمر الحوار الوطني باعتبارها أوامر الشعب، جاء ذلك خلال مخاطبته حشداً جماهيريًا بالعاصمة الخرطوم يوم الثلاثاء 11/10/2016م دعت إليه منظمات المجتمع المدني مدعومة من الحكومة لتسليم البشير توصيات مؤتمر "الحوار المجتمعي"، ونفى أن تكون مبادرته إلى عملية الحوار الوطني، ناتجة عن ضعف أو إملاءات، بل هي إيمان راسخ بأن الحوار هو السبيل لمعالجة أزمات البلاد، وفق قوله. وأضاف: "نقول لكل دول العالم والدول الاستعمارية بما فيها الولايات المتحدة إن السودانيين أحرار". والحوار الذي استمر لأكثر من عامين قاطعته قوى المعارضة بينها حزب الأمة والحزب الشيوعي والحركة الشعبية قطاع الشمال.
تدور نقاشات واستفهامات بقوة، هذه الأيام، في السودان، استنكارا للقرار (الغريب العجيب) لوزير الإرشاد، الذي يمنع الحديث الديني في الأسواق، والأماكن العامة؛ هذا القرار صدر في وقت اشتدت فيه حملاتُ التشويه من الغرب وعملائه للإسلام وأحكامه.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني