فقد أقدمت إدارة الفيسبوك يوم الأحد 2021/03/14م وللمرة الحادية عشرة على حذف صفحة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بصورة تعسفية، ودونما سبب إلا الكيد للإسلام والمسلمين.
ظانين أنهم يستطيعون كتم صوت الحق فأنى لهم ذلك وأنى لهم أن يطفئوا نور الله؟!
﴿يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾.
رأيك في الموضوع