جريدة الراية
الجزيرة نت، 16/12/2023 - قال النائب الفرنسي توماس بورتس إن أكثر من 4 آلاف جندي في جيش يهود يشاركون في الحرب على قطاع غزة، هم فرنسيون مزدوجو الجنسية. وأشار بورتس إلى مسح أجرته شبكة "أوروبا1" كشف أن 4185 جنديا من الجنسية الفرنسية يُحشدون حاليا في جيش يهود على الجبهة في غزة.
وقال في منشور له على منصة إكس: إن هذه هي أكبر فرقة بعد الولايات المتحدة، وبالنظر إلى جرائم
ذكرت أخبار وتقارير أوردتها قناة الجزيرة عن هجوم وحشي وتدمير لمستشفى كمال عدوان في غزة بعد حصاره، حيث تم خلال ذلك دوس جثامين الشهداء، ودفن الجرحى والنازحين تحت الأنقاض وهم أحياء بواسطة الجرافات التي اقتحمت المكان قبل أن تنسحب بعد ذلك.
وتعليقا على ذلك قال المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة في تعليق
إن الحرب التي يشنها كيان يهود الغاصب لفلسطين على غزة بعنف وهمجية قل نظيرها في تاريخ البشرية كانت بضوء أخضر من أمريكا دولة الإرهاب وصانعته وقائدة دول العالم إليه والتي ما زالت تتغنى بكذبة حقوق الإنسان، وقد وقفت بعصبية غير معهودة من قبل إلى جانب كيان يهود المسخ. إن هذه الحرب الصليبية الوحشية المجرمة التي انتهجت سياسة الأرض المحروقة فأهلكت الحرث والنسل وسلطت كامل قواها العسكرية على المدنيين العزل في المدارس والمستشفيات والمساكن بحقد دفين وقساوة أشد من الحديد لتغطية هزيمتها المعنوية التي ألحقها بهم المجاهدون الأبطال في طوفان الأقصى قد كشفت خمس حقائق للمسلمين:
الحقيقة الأولى: أن الأمة الإسلامية أمة واحدة
قال مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل يوم 11/12/2023: "إن الدمار اللاحق بالأبنية في غزة أكبر نوعا ما من الدمار الذي لحق بالمدن الألمانية إبان الحرب العالمية الثانية" وقال "إن رد الجيش (الإسرائيلي) على الهجمات التي أطلقتها حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر أداء غير متناسب من حيث القتلى المدنيين والضرر اللاحق بالممتلكات والبنى التحتية المدنية وإن المعاناة الإنسانية تشكل تحديا غير مسبوق للمجتمع الدولي".
...أمّا الطرف الثالث فهو المتمثل بأمريكا ومعها الدول الغربية وخلفهم المنظومة الدولية، وطبعاً بيدها أدواتها من الحكام العملاء ومنهم إيران ومحورها المزعوم. فعند هذا الطرف هناك ما يسمى بحل الدولتين، وهو حل يقضي بقيام دولة (إسرائيلية) يهودية على معظم مساحة فلسطين، تمتلك القوة العسكرية والنووية وبيدها الصلاحيات المطلقة ولها السيادة الكاملة، في مقابل دويلة وطنية فلسطينية منزوعة السلاح والسيادة على ما تبقى من الضفة
بعد أن دعا الرئيس الفنزويلي مادورو إلى استفتاء شعبي لضم الإقليم الحدودي إسكويبو الذي يشكل 70% من أراضي دولة غيانا (غيانا البريطانية سابقا)، وبرغم التسارع في المساعي الدبلوماسية خاصة من الحكومة البرازيلية للعدول عن إجراء الاستفتاء، إلا أنه تم في موعده المقرر له في 03/12/2023، وبرغم مشاركة شعبية تجاوزت القليل عن 50% إلا أن النتيجة النهائية عكست امتزاج رغبة الفنزويليين الشعبية مع المساعي الرسمية للدولة في ضم الإقليم بنسبة تأييد وصلت الـ98%، وبناء على هذه النتيجة اتخذت الدولة الفنزويلية قراراً بتجنيس كل سكان الإقليم واعتبارهم فنزويليين واعتبار الإقليم ولاية من ولايات الدولة الفنزويلية رسميا باسم جديد إسكويبو-غيانا.
قال أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، حسين الشيخ، لسكاي نيوز: "على حماس الاعتراف ببرنامج منظمة التحرير والجلوس في مربع الشرعية الدولية والقانون الدولي، لحماية المشروع الفلسطيني".
تعقيبا على هذه التصريحات أفاد المكتب
اتهمت منظمة "مراسلون بلا حدود" السلطات المصرية بالتواطؤ في الحصار الإعلامي على غزة. وقالت المنظمة في بيان على موقعها الإلكتروني، إن مصر تواصل منع الصحفيين من دخول قطاع غزة عبر معبر رفح الحدودي الذي من المفترض أنه يقع تحت سيطرتها. وأكدت أن مصر لا تعتزم بأي حال من الأحوال فتح معبر رفح أمام الصحفيين، "ضاربة عرض الحائط بدعوات المنظمة
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (473)
الأربعاء، 29 جمادى الأولى 1445هـ الموافق 13 كانون الأول/ديسمبر 2023م
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني