جريدة الراية
أوردت وكالة معا الإخبارية بتاريخ 18/07/2024 خبرا جاء فيه: قامت مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان-غزة بزيارة لعدد
أصدرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية بياناً مشتركاً مع حلف الناتو حول قرار إنشاء مكتب اتصال لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في المملكة
تزامنت زيارة مودي إلى موسكو في الأسبوع الماضي مع انعقاد قمة الناتو التي استمرت ثلاثة أيام في واشنطن، والتي أثارت التوتر في كل من العاصمة الأمريكية
أوردت وكالة الأناضول يوم السبت 20/07/2024م خبرا قالت فيه: اعتبر رئيس الوزراء (الإسرائيلي) بنيامين نتنياهو، السبت، أن استهداف محافظة الحديدة غرب اليمن
اليوم يحاكم 23 مواطنا في طشقند، وكل واحد من هؤلاء الشباب كان قد سُجن في عهد الطاغية كريموف وبقوا في السجن حتى وفاته
يُعتبر ما حدث في السابع من أيار/مايو 2023 حدثاً مفصلياً من أحداث ثورة الشام، والذي أطلق شرارة جديدة من الاحتجاجات والمظاهرات في المناطق المحررة إثر قيام جهاز الأمن التابع للجولاني بحملة اعتقالات همجية استهدفت عدداً كبيراً من شباب حزب التحرير في ولاية سوريا، وما رافق ذلك من أسلوب وحشي باقتحام للبيوت، وتسور للأسوار، وكشف على حرمات المسلمين، وترويع للآمنين من النساء والأطفال.
نعم، هذا الحدث لم يكن حدثاً عادياً، فقد أكد للناس أن بلطجة أمنيات الجولاني تحاكي إجرام نظام الطاغية بشار وقمعه لكل من هو ثائر على تشبيحه وبلطجته، فما كان إلا أن انفجرت المظاهرات في مناطق إدلب وريف حلب الغربي وامتدت إلى مناطق ريف حلب الشمالي من عفرين وصولاً إلى مدينة الباب بحكم أن روح الثورة واحدة، وبلغ عدد نقاط التظاهر العشرات؛ شبابٌ غاضب ثائر ضد الظلم
شهدت مدينة قيصري التركية أحداثا عصيبة مؤلمة، وذلك بعد أن أشاع بعض الشباب أن طفلة تركية قد تعرضت للتحرش من قبل شاب سوري لاجئ في المدينة. وبغض النظر عن حقيقة المُشاع أو الأسباب المباشرة للأحداث فإنها تدل على تغلغل النزعة القومية وهيمنتها على بعض جوانب الحياة وعلى وجه الخصوص الحياة السياسية.
من المشين أن نجد بعض المسلمين ما زالوا يهتفون للقوميات ويرفعون رايات وطنية، وتحركهم مشاعرهم العصبية القبلية متجاوزين بذلك أحكام الشرع في معاملتهم بعضهم بعضا، وقد سيطرت عليهم سموم العنصرية التي زرعها شياطين الاستعمار في بلاد المسلمين لتفريقهم وإضعافهم حتى يتمكن الكافر المستعمر من السيطرة عليها وإبقاء الأمة تحت هيمنته وسلطانه.
نقل موقع القدس العربي عن صحيفة الغارديان أن هناك تقارير عن تخلّي الولايات المتحدة عن الرصيف العائم الذي أقامته قبالة شاطئ غزة. وكان البدء في بناء الرصيف في أواخر نيسان/أبريل 2024، وبدأ العمل في إدخال شحنات المساعدات الإنسانية في 17 أيار/مايو، ولكن بحر غزة لفظ هذا الجسر فتوقف عن العمل بعد أسبوع واحد فقط لتتم إزالته لإجراء الإصلاحات عليه. وفي
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني