بدأت المشكلة بين السودان، وجارتها إثيوبيا، بداية شهر كانون الأول/ديسمبر المنصرم، حينما طالبت الحكومة الإثيوبية السلطات السودانية بتسليم عدد من قيادات وجنود تابعين لجبهة التقراي، قالت إنهم دخلوا الأراضي السودانية مع اللاجئين الذين عبروا في خضم اشتعال المعارك بالإقليم، منهم مجموعة شبابية نفذت مذبحة في بلدة
وقعت الحكومة الانتقالية السودانية والجبهة الثورية ممثلة في حركات التمرد، يوم الاثنين 31/08/2020م، اتفاق سلام بالأحرف الأولى في مدينة جوبا عاصمة جنوب السودان، يعقبه توقيع نهائي خلال مدة زمنية لا تتجاوز الـ45 يوما
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني