قام فصيل فرقة السلطان مراد، التابع للجيش الوطني، يوم الثلاثاء 20/9/2022م، بافتتاح معبر أبو الزندين في محيط مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، الواصل بين مناطق سيطرة الجيش الوطني التابع لتركيا ومناطق سيطرة نظام أسد شرقي حلب، ليتم إغلاقه بعد ساعتين من افتتاحه بذريعة خلاف بين الفصائل حول إدارته.
فيما بدأ فصيل هيئة تحرير الشام،
أثارت تصريحات وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، يوم الخميس ١١/٨/٢٠٢٢م، موجةَ غضب عارمة وحالة غليان شعبي واسعة، واكبها خروج مظاهرات حاشدة في عموم المناطق المحررة، جُوبه بعضها بالرصاص الحي، تندد بتآمر
قام طاغية الشام، يوم الجمعة 8/7/2022م، بزيارة مدينة حلب، ذات الوزن الاقتصادي الكبير، للمرة الأولى منذ انطلاق ثورة الشام، حلب التي سبق أن أقر بوتين أن السيطرة عليها ما كانت لتتم لولا جهود أردوغان والتنسيق معه. كما قام
كشف الرئيس التركي قبل أيام "عن مشروع جديد يضمن عودة مليون لاجئ سوري من المقيمين في تركيا إلى الداخل السوري"، مشدداً على أن تركيا "تعمل على دعم استراتيجية السيطرة على الهجرة عبر الحدود بمشاريع العودة الطوعية". مضيفاً: "نبذل قصارى جهدنا من أجل العودة الطوعية والمشرفة لإخواننا السوريين".
قامت صحيفة الغارديان البريطانية، الأربعاء ٢٧/٤/٢٠٢٢م، بنشر فيديو مروع يذكرنا بقصة أصحاب الأخدود، يظهر فيه أمجد يوسف، التابع للفرع 227 من جهاز المخابرات العسكرية، وهو يقوم بدم بارد بقتل جماعي لمدنيين عزل، مقيدي الأيدي ومعصوبي الأعين، بعد إجبارهم على السير نحو حفرة الإعدام، وإطلاق الرصاص عليهم، ومن ثم وضعهم في مقبرة جماعية وإحراق جثثهم. وذلك في حي التضامن جنوب دمشق.
بحضور نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي، إيثان غولدريتش، اختتمت يوم الأحد 6/2/2022م فعاليات ندوة أقامتها "المعارضة السورية" الخارجية، المصنعة على عين أمريكا، في العاصمة القطرية الدوحة، تحت عنوان: "سوريا إلى أين"
كثيرةٌ هي التساؤلات التي تدور هذه الأيام حول حقيقة الموقف الأمريكي مما يجري في سوريا، وخاصة بعد المواقف والتصريحات الأمريكية الأخيرة، الواضحة تارةً، بينما يعتريها شيء من الغموض والتناقض والتخبط تارة أخرى إزاء موقف أمريكا من نظام عميلها أسد واستمراره في سدة الحكم من عدمه.
تمر علينا في هذه الأيام ذكرى أليمة على قلوب المسلمين جميعاً؛ ذكرى هدم دولة الخلافة على يد المجرم مصطفى كمال عميل الإنجليز قبل قرن من الزمان. نعم، مائة عام ونحن نُحكم بأنظمة الكفر والقهر والجور، متخبطين في دياجير الظلم والظلام، يتطاول فيها أراذل الحكام، من عملاء الغرب ووكلائه، على خير أمة أخرجت للناس!
▪ من بيوت الله، انطلقت ثورة الشام قبل عشرة أعوام، تلهج ألسنة الثائرين بالتكبير، وتصدح حناجرهم بهتاف الثورة الأجمل: "قائدنا للأبد.. سيدنا محمد"، هتاف ألهب حماس الثائرين وأحيا في نفوسهم نبض العزة بالإسلام والشوق للحكم به؛ هتاف أغاظ رأس الكفر أمريكا التي أدركت تميّز ثورة الشام
▪ منذ انطلاق ثورة الشام عام 2011م، أدركت أمريكا، حامية عميلها نظام أسد، أنها ثورة متميزة عن باقي ثورات المنطقة. ولإدراكها شدة خطرها إنْ هي بقيت سائرة بالزخم نفسه والمسار الصحيح للوصول إلى مبتغاها، عمدت أمريكا إلى كل
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني