نتيجة لحالة الفراغ التي يعاني منها الأردن من الناحية السياسية والاقتصادية والأمنية، وانعدام حلول ناجعة للمشاكل المتراكمة التي أصابت البلد، جراء تطبيق النظم الرأسمالية الظالمة على الناس، وسوء الرعاية الذي يمارسه النظام، وحجم الفساد والإفساد المخيف الذي يطفو كل يوم على السطح مؤذناً بالخراب وعدم الاستقرار؛ الأمر الذي أوجد حالة من الخوف والقلق والترقب لدى عامة الناس، خوفاً على حياتهم وأعراضهم وأموالهم...
حزب التحرير/ ولاية الأردن
حملة ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً﴾
نتيجة لحالة الفراغ التي يعاني منها الأردن من الناحية السياسية والاقتصادية والأمنية، وانعدام حلول ناجعة للمشاكل المتراكمة التي أصابت البلد، جراء تطبيق النظم الرأسمالية الظالمة على الناس، وسوء الرعاية الذي يمارسه النظام، وحجم الفساد والإفساد المخيف الذي يطفو كل يوم على السطح مؤذناً بالخراب وعدم الاستقرار؛ الأمر الذي أوجد حالة من الخوف والقلق والترقب لدى عامة الناس، خوفاً على حياتهم وأعراضهم وأموالهم...
نتيجة ذلك كله أعلن حزب التحرير/ ولاية الأردن عن إطلاقه حملة ﴿وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْماً﴾؛ وذلك تبصرةً للناس والقوى الفاعلة فيها طريق النجاة، مذكراً بعظمة الإسلام وسمو تشريعاته وأنظمته، داعياً لتبني حكم الله المحكم المشتمل على كل خير، الناهي عن كل شر، محذراً من العدول إلى ما سواه من الآراء والأهواء والأفكار، التي تروج لعملية تغيير شكليّة تجميلية، تبقي البلد في حالة الفراغ وعدم الاستقرار، ولا تحلّ مشاكله المتفاقمة.
رأيك في الموضوع