تتالت تصريحات كبار المسؤولين الرسمية وغير الرسمية في الآونة الأخيرة بخصوص الوضع الاقتصادي والإنساني للبلاد، حاملة دعوات مشبوهة إلى أهل تونس للاستعداد لـ"إجراءات مؤلمة وموجعة" في الوقت الذي يتقلّب فيه الناس على وجوههم حيرة في توفير لقمة العيش اليومي، وتتضوّر بطون الآلاف من أبناء الشعب جوعا، ليس من صيام النهار فقط، بل فقرا وفاقة واحتياجا.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني