مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
هدد وزير خارجية السلطة الفلسطينية، رياض المالكي، برفع قضايا قانونية ضد بريطانيا، في حال أصرت على الاحتفال بمئوية «وعد بلفور»، مطالبا في الوقت نفسه باعتذار عن هذا الوعد الذي أعطاه وزير الخارجية البريطاني الأسبق، آرثر بلفور، في الثاني من تشرين الثاني/نوفمبر من عام 1917، لزعيم الجالية اليهودية، آنذاك، ليونيل روتشيلد، يتعهد فيه بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
قامت إدارة موقع اليوتيوب بإغلاق قنوات للمكاتب الإعلامية لحزب التحرير على موقعهم ضمن الحملة العالمية الشرسة على الإسلام والعاملين لاستئناف الحياة الإسلامية، بإقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. فخلال الشهر الأخير وحده تم إغلاق أربع قنوات رئيسية لنا، كانت تحتوي على آلاف التسجيلات:
- ففي 20/7/2017 تم إغلاق قناة المكتب الإعلامي للحزب في الأرض المباركة - فلسطين، وهي كانت
هل من كلام يكفي لردع يهود عن تدنيس أولى القبلتين ومسرى الرسول الحبيب e؟ هذه الأرض التي باركها رب السماوات والأرضين من فوق سبع سماوات في كتابه العزيز ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى﴾...
هؤلاء القوم البهت الذين كذبوا الرسل لا يفقهون إلا لغة السلاح..
أكد القيادي البارز في أحرار الشام وعضو مجلس الشورى "كنان النحاس" الملقب بـ"أبي عزام الأنصاري" أن ما فعلوه من رفع علم الثورة السورية في معبر باب الهوى (بديلا عن لواء التوحيد الموسوم بلا إله إلا الله محمد رسول الله) ليس إنجازاً بل تصحيحاً لخطأ طال كثيراً. وقال "النحاس" في سلسلة تغريدات له على حسابه في تويتر: "لا يعتبر رفع علم الثورة اليوم إنجازا، بل تصحيحا لخطأ طال كثيراً، وكان سبب التأخير مراعاة الغلاة
هل من رابط بين توقيع اتفاقية إنشاء مركز الخدمات المالية الصيني في قلب لندن على مساحة 70000 متر مربع، وموافقة الحكومة البريطانية على تشييد مفاعل نووي صيني في محافظة إيسيكس البريطانية بتمويل صيني، وبين انتخاب ترامب رئيسا لأمريكا؟
الجميع يعرف أن الفصائل الجهادية في أفغانستان ألحقت هزيمة مدوية بالاتحاد السوفياتي، القطب الدولي المنافس للقطب الأمريكي يومذاك؛ فالترسانة النووية الهائلة للاتحاد السوفياتي عجزت عن منع
ردا على المقال الذي نشرته جريدة الأخبار اللبنانية للكاتب ثابت العمور بعنوان («حزب التحرير» بنسخته الفلسطينية... ليس فلسطينياً، 11/6/2016)، نقول: الحمد لله أن حزب التحرير أحسن تشخيصه لواقع الأمة من أول يوم انطلق فيه، فحدد هدفه بأنه استئناف الحياة الإسلامية، أي إعادة تطبيق الشريعة التي قام الغرب المستعمر بتعطيلها، بعد أن تمكن من هدم دولة الخلافة على يد مصطفى كمال والخونة من العملاء العرب الذين وضعوا أيديهم بأيدي أعداء الأمة، فأطلقوا ما سمي بالثورة العربية الكبرى، فترتب عليها تنفيذ اتفاقية سايكس بيكو التي يتباكى عليها الكاتب، إذ يندب أن "حزب التحرير بنسخته "الفلسطينية" ليس فلسطينيا".
صرح مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير المهندس عثمان بخاش للراية جوابا على السؤال عن رأيه في تعطيل السلطة لمؤتمر تونس قال: ما قامت به السلطة العلمانية في تونس هو خير دليل على إفلاس حجتهم الداحضة بأن الديمقراطية المزعومة تحقق العدل والأمان للبلاد والعباد. وقد تذرع والي تونس ومثله الوزير كمال الجندوبي بأن الدعوة للخلافة تناقض الدستور
هل يحتاج أي مراقب منصف إلى كثير عناء ليقرر الحقيقة الساطعة التي تدل على الآثار المدمرة التي عاشتها الأمة الإسلامية منذ هدمت الخلافة العثمانية على يد اليهودي المجرم مصطفى كمال في 1342ه؟! وأنها ما زالت تئن تحت وطأة كوابيس غياب شمس الخلافة؟! ولقد اختصر وزير خارجية بريطانيا (1919-1924م) اللورد كرزون
eقام موقع وان إنديا في 22/4/2016 بنشر مقال للكاتب فيكي نانجابا ضمّنه جملة من الافتراءات على حزب التحرير، فقد نقل عن مصدر في المخابرات الهندية أنهم ضبطوا اتصالات بين خلايا لحزب التحرير في بنغلاديش وفي الهند تحضيرا لشن
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني